20 ڤوت + 50 تعليق = بارت ( الطمع عندي كارثه 😭)
________________________
- إنه هزاز
تجمدت لوهلة و أنفاسي تتثاقل، أظنني لم أفهمه جيدا
- مالذي تقصده بهزاز؟
إبتعد قليلا ثم أخرج شيئا من جيبه، دخلت يده بين أفخاذي ليلصقه بفجوة قضيبي
- ما هذا الشيء؟!!!
شعرت بألم طفيف فقد سد ذاك الجسم الصلب الصغير فتحة ذكورتي
- سدادة لمنع القذف
رفع سروالي فجأة و أدارني إليه، تلاقت نظراتنا بمزيج متعة و خوف
- و لما وضعت هذه الأشياء بي؟
أدخل يده تحت قميصي يداعب حلمة صدري بأصبعيه، تلك منطقة حساسة بشدة
- لأعاقبك
صرخت بهمس عندما قرصها بقوة
- مالذي فعلته؟
رفع أحد حاجبيه بسخرية ثم أقحم يده الأخرى تحت قميصي حيث فرك حلمتي اليمنى
- عبثك معي بالسيارة، وقتها لم أرِك ردة فعلي الآن سأعاقبك كما يحلو لي
جعدت حاجباي بإقتضاب
- كنت أمزح معك! بحق الجحيم؟!!
إعتصر صدري بيده كأنه ينتظر خروج الحليب كطفل جائع
- لا مزاح بأمور جنسية ماكس
طال الصمت بيننا لذا قطعته بسؤال وسط تنهيدة ملل
- كيف تعاقبني؟ لا أشعر بشيء تحتي سوى أن هزازك اللعين يحتك بدواخلي
لمحت إبتسامة جانبية جعلتني أبلع ريقي، أخرج هاتفه و أدار أصبعه بالشاشة حينها إهتز الشيء الصغير و أرسل ذبذبات خفيفة سلبت مني شهقة
- ما اللعنة؟!!
حرك أصبعه مرة ثانية ففرقت بين شفتاي لأتأوه بالغصب، الهزاز يدور بمكانه فيجعل جدران فتحتي تحتك به
- كن مطيعا و لنذهب لساحة الشياطين
مزامنة إيقافه للهزاز زفرت الهواء بثقل، سرعان ما أعدت تركيزي له
- أنت مجنون أم مجنون؟ أتريد مني الذهاب و هذا اللعنة عالق بثقبي
ملامحه الباردة أوحت لي أنه سيقوم بعمل خطر، ثوان و هز هاتفه فتصاعدت الإثارة بكامل جسدي
DU LÄSER
خَاضِعِي
Tonårsromaner" إمَا أن يَحتوِيكَ حضنِي أوْ يحتوِيكَ القبر " - كَارلوُس. - مَاكس. _______