غموض جارنا

بارت 11

غموض حارنا

الكاتبة يمامة

غزل

من گال اسمي جسمي رجف لزمت محجر الدرج التفتت الة وبنفس اللحظة جت حزيران گالت ام على تگول راح تروحون

باوعت الة بدون اي كلام ونزلت ردت اعرف شراد يگولي بس حزيران خربت اللحظة

وصلت للصالة ولگيت اندي طالعة ومن المطبخ وبيدها صينية بيها كوبين عصير گالت باستغراب

_ها وين شو نازلة

_نزلت لان خفت وحدي من طفت الكهرباء وانت ما جيتي

_والله اسفة بس العصير وگع مني من طفت الكهرباء فعاد صبيت غيرة لهذا السبب تأخرت ما جان قصدي

_لا حبيبتي عاد واصلا جاي نروح

_لا ترا بعد وكت

_لا والله تاخرنا صارت ساعة 11 غير مرة نكمل حجينا

طلعت خالتي ام علي وبيداء عاد سلمنا عليهن وطلعنا وام اندي وخالتي بقى يكملن حجيهن بالباب يمكن بالنص ساعة وما طلعنا الا من سامر اتصل وگال صار ساعة انتظر ما اعرف ليش دائما النسوان الكبار هيج نص حجيهن يصير بالباب

طلعنا ولگينا سامر منتظرنا خطية ما حجى وگال ليش تاخرتن عالرغم من ساعة 10 ونص متصلات علي

وصلنا للبيت وجان هدوء يمكن نايمين خالتي گبل راحت لغرفتها وبيداء سامر راد من عدها اسويلة جاي بس گالت ما اگدر وتعبانة وهو خطية اصلا ما لح عليها عافها وراح للصالة شغل التلفزيون وگعد يباوع عالمباراة

عاد گتلة اني اروح اسويلك رحت للمطبخ وبعدني ما امبدلة سويت الجاي وانتظرتة لما يفور وبسرعة يمكن خمس دقايق وجهز صبيت ووديتة لسامر انطيتة لسامر وگال بابتسامة شكرا خاف تعبتج

رديتلة الابتسامة وگتلة ادلل شوكت ما تريد شي تلگيني موجودة

عفتة ورحت لغرفتي ياالله سامر شكد حباب واجتماعي ولطيف بحيث اذا طلب شي من خواتة وما سون ما يلح ولا يزعل واذا رادن شي يسويلهن حتى لو جان تعبان او نايم يعوف نومة ويگوم عكس اوس الي دائما منعزل ومرات عصبي وخواتة ما يگدرن يرفضلة طلب لان يخافن منة ودائما يگول اني اخذ ما انطي

وصلت لغرفتي فتحت الباب ودخلت جانت ظلمة وببها بوخة لان الجو حار فتحت الشبابيك وشغلت الضوة والسبلت ورا نص تبدل هوى الغرفة وصارت باردة ومنعشة

سديت الشباك وفتحت شعري مشطتة بعدة رطب سويتة ظفيرة وتوجهت لجربايتي لفلفت نفسي بالبطانية بقيت احوس بالفراش واني اتذكر آسر وكل ما يجي الموقف على بالي الزم رگبتي واحس نبضاتي تسرع جنت كلش متحمسة علمود اعراف شراد بحجي بس خالتي وحزيران خربن الموقف