غموض جارنا
الكاتبة يمامة
اندي
طلعت برة فتحت الباب الخارجي ردت اطلع بس بنفس اللحظة انضربت بشخص رفعت راسي وانصدمت من شفت محمد وگف گدامي وشايل حسوني
بسرعة رجعت ليورة منصدمة بشوفة محمد هذا شجابة هنا بس لا من صدگ حضر العرس لان اني عزمتة عزا بعيني اذا اخواني سألو من عازمة الا اموت يمة اني عزمتة بالشقة والاخ صدگ نفسة يابوية اليوم كتلي راح يصير عمل شعبي
فززني صوتة وهو يگول بخزرة: وين صافنة هاج حسوني بدلي ملابسة صارن مي ودخلي جوة ما تشوفين منا زلم عقلج وين
اخذت حسوني وگتلة بتوتر: هاا.... اةة بس انت شعندك هنا
_شنو شعندي هنا شنو هالسؤال الغبي
_اقصد منو عزمك بس لا جيت لان اني عزمتك ترا جنت اتشاقة
_شنو جاي تجذبين انتي مو عزمتيني واني گلت راح احضر ما لازم افشلج وارفض الدعوة
_يبوو عزا بعيني انت شلون تجي وتسمع كلامي اليوم الا اتصخم بس گلي شبيك انت وتصدگ بزعطوطة
خزرني وگال: لا تظلين تخوطين بصف الاستكان أمجد عزمني وهسة يالا دخلي جوة
دخلت للبيت وانطيت حسوني لزهراء ما بية حيل ابتلي بيه
شفت وائل ورسول نازلين من الدرج ووراهم أمجد لابس بذلة رسمية لون اسود وقميص اسود والضحكة شاگة حلگة طالع يجنن محامينا وامي وراه تنزل وصوت هلاهلة مالي البيت
وصل يمنة وسلم على بيبي وعماتي باستعجال يريد يطلع ما بقى وكت وما يحب يظل يبوس بالعجايز
اتقربت منة على كيف رفعت رجلي بستة من خدة بخجل وگتلة: الف مبروك أمجدنا تستاهل كل خير
باس راسي وگال الله يبارك بيج مصيبتي وهسة روحي صيحي آسر راح نتأخر
هزيت راسي وصعدت ركض اصيح آسر واشوف غزل وين ظلت
رحت لغرفتي فتحت الباب متعجبة ما لگيت غزل گلبت الغرفة گلاب وهي ماكو
طلعت من الغرفة مستعجلة شفت آسر طلع من غرفتة لابس قاط ازرق نيلي وامشط شعرة بطريقة تجنن طالع مثل ممثلين هوليود فديتة آسوري ابو الكاريزما
اتقربت منة وگتلة باستعجال: أمجد يگول بسرعة انزل لا نتاخر
هز راسة بمعنى اي عفتة وردت انزل بس وگفني وهو يگول: اندي وين صديقتج
التفتت ورا وجاوبت بغباء: يا صديقة
مسح وجهة وگال بتوتر: اندلس مو وكت غبائج لا تخبليني كم صديقة عندج
رديت بسرعة: تقصد غزل
هز راسة بمعنى اي
اتعجبت من سؤالة شعدنة يسأل عليهة گتلة بحيرة: ما ادري وين راحت وهو جنت علساس راح انزل ادورها
आप पढ़ रहे हैं
غموض جارنا
रोमांसواني جاي امشي انصدمت من الشفتة والدنيا مغرب والمكان يخوف ومهجور بس اراضي زراعية ردت اصرخ من الخوف بس ايد منعتني وگالت لا تصيحين ديري بالج لا تصيحين بقلمي سناريآ
