الفصل ٩

97 7 11
                                    

احبسوا أنفاسكم فهذا الفصل دموي
بعض الشيء
أغيد:أنا متحمس لزيارة شهاب
نوار:ليتك هادىء مثله
أغيد:مزعجة
قمر:عادا للشجار
بعد مدة أتى ماهر وشهاب للزيارة
شهاب : شكرا على دعوتكما لنا يا عم
عامر:لا داعي للشكر كيف صارت اصابتك
شهاب:أفضل بكثير
ماهر:سررت بلقائكما من جديد
قمر:لقد كبرتما عن أخر لقاء
أغيد: لكنه لا زال متهور
عامر:وأنت أهوج
ضحك الجميع عليه
أغيد بإحراج:كفى ى ى أرجوك يا أبي
نوار: سأساعد في المطبخ
شهاب:وأنا فهذه فرصتي لأتعلم عن الطبخ
ماهر:حسنا سأعد المعكرونة
أغيد: لحظة سأقدم المساعدة
انتهى الجميع من تحضير الطعام وبدؤوا بتناوله
وهم يتحدثون
عامر: شهاب مانوع طاقتك
شهاب بابتسامة:ليس لدي قدرات إنما قدرة بسيطة وليست مهمة
عامر:فهمت
أغيد: شهاب لنخض نزالا
شهاب بحماس:مستعد
ماهر:كلا قبل أي شيء
ماهر وشهاب بامتعاض:حاضر
بعد انتهاء الطعام بدأ شهاب وأغيد بخوض نزال
جلس ماهر مع السيد عامر يناقشان موضوع أغيد
ماهر: هذا ماحدث
عامر:يا إلهي ماسبب ذلك
ماهر:لم نعلم
قمر:أتمنى أن نجد حلا
عامر: اهتم به أنت و شهاب
ماهر:حاضر لاتقلق عليه
لكن بعد عدة أيام جاء ماهر وشهاب مع أغيد لأن والده يريدهما بشيء مهم
كانت نوار معهم
لكن ....
حين دخلوا للمزرعة كان المكان هادئا لكن فجأة بدأت الحيوانات في المزرعة خائفة فقاما بتهدئتها
ماهر:هذا غريب
شهاب: ماهر أضواء المنزل مطفأة غريب
ذهب الأربعة للمنزل لكن كانت الصدمة
كانت الدماء على الأرض في المنزل ووالدا أغيد قد قتلا صدموا بالمنظر
شهاب بصدمة:م ماهذا
ماهربصراخ: ماهر خذ نوار من هنا
كانت نوار مصدومة من المنظر وهي تبكي
حملها شهاب وأخذها كان هو الأخر لايصدق مارأه
أما أغيد وماهر
يتبع

طاقة الدمارWhere stories live. Discover now