bart 178

61 2 0
                                    


الفـصـــل الثـاني:ما خــلف الأقــعنة🩸🫦
               ___________________
                       𝑩𝒚  𝑺𝒂 𝒓𝒊 𝒕𝒂

      ⚫𝑩 𝒂 𝒓 𝒕  178

نجلاء:لا احبيبة ماشي على كيفك...غانمشي دبا لعندو و نوريه الدليل بيدي...و ماشي نتي للي تحبسيني...

ضحكات بمكر عليها و ضارت عاطياها بالظهر بغات تنزل...و ساريتا وراها يديها كايترعدو بالأعصاب و عينيها الحقودين مصوبين لجيهة نجلاء...

و سميحة للتحت ما عارفة ما دير و هضرتهم كاملة شهدات عليها...حتى وقع لي ما تضرب ليه حساب...خلاها تحط يدها على فمها مصدومة...

كانت نجلاء غاتحط رجليها تنزل و ساريتا وراها....بلا ما تشعر تقدمات سابقاها بخطوات حتى وصلات لعندها...و قبل ما تنزل نجلاء بأول رجل...كانت هزات ساريتا يديها دافعاها من ظهرها...حتى جات مكركبة فالدروج و صوت غواتها كايتردد فأرجاء الدار...

نزلات لعندها راسمة بسمتها الشيطانية...كاتشوف فيها و هي كاتوجع و صوتها يتردد فالدار موجعة...و جبهتها مجروحة...تحنات لمستواها كاطبطب على حنكها...

ساريتا:كانظن فهمتي الميساج الزوينة...فحالة قلتي شي حاجة ماماك هي لي غادفع الثمن...المرة الجاية لي تفكري تحطي فيها رجليك هنا غانقتلك بلا ما نتردد...

سميحة:تي الله يهديك يا بنت فضيلة...أ رجوع الله[وقفات حداها منوضة نجلاء موقفاها بزز]نوضي تهزي نتي لبرا...غبري عليا كمارتك...برااا...

جراتها من دراعها لجيهة الباب خرجاتها و نجلاء ما قادرة تهضر...و علاه هي تقدر و عظامها كاتحس بيهم مدكدكين عليها...سدات الباب فوجهها ...و رجعات لعند ساريتا لي ݣلسات على الدرجة تنهج...

سميحة:صافي بردتي غدايدك فيها...رتاحيتي؟...

ساريتا:[طلعات راسها لعندها و السخفة شاداها من الفطور لي ما فاطرة]الله يرحم باك أ خالتي ما تبينيني الغالطة...حتى حد ما يحس بحر الشمتة و الغدر لي كليتو من عندها و ساحباها ختي و هي غا لفعة...حمدي الله ما قتلتها...

سميحة:كون بغيت نبينك الغالطة كون دخلت بيناتكم و ما نخليك دفعيها من الدروج...و لكن تستاهل ما جرا ليها...[جراتها]زيدي تحركي عتقي روحك بعدا...الله يحسن عوان حفيدي معاك...غا من هاد سيرة القتيلة عندك قبيلة باينة يكون هادا لي فكرشك ولد طالع باه و كثر منو....

             __________________

       فاللــــــــــــيل

كانت آخر حاجة ختمات بيها توجاد ليلتها الرومانسية مع راجلها ... هو الورد المرمي على أرضية الغرفة و فوق السرير...

و ها هي واقفة مقابلة مع المراية بحلتها الجميلة....كاتبرز شكل عيونها بكحلة معتادة...و مرة مرة ترجع شعرها المبوكلي ورى وذنيها بحذر لا يتخسر....عملات مرطب بريحة الفريز
حار نفخ ليها الشفايف...كملات زينتها بعطر دراغون...ما هي موحشاه النهار كامل و ريحتو كانت ونيسها حتى عشقات ريحتها...

نزلات الكسوة القصيرة فاللون الأسود المفضل عند دراغون من الفوق تا زاد برز صدرها....و قلبات خطواتها لجيهة الفوطوي جالسة تسناه...و ملاميحها عليهم الفرحة و الحماس مع شوية التوتر...جاتها بحال الحشمة تقوليه على حملها...

   ⁦☞⁠ ̄⁠ᴥ⁠ ̄⁠☞⁩

فالتحت كانت سميحة جالسة فوق سجادتها تسبح...حتى سمعات صوت تيليفونها يصوني...ما جابتو ليها غا حسناء...

سميحة:شكون يصوني أ بنيتي؟...

حسناء:بابا أ الميمة...

سميحة:واخا أريه لهنا...[شداتو و تكلمات بحنية]ألو ولدي حبيبي...فين تعطلتي؟...

دراغون:[حاط التيليفون حداه...و غاطس فشي ملفات مركز معاهم]الواليدة بلا ما تعيي راسك و تسنايني...عندي شي خدمة...مغانجيش اليوم...

زواج متقفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن