كانت كوابيسا مرعبة متتالية تمر على منام ذلك الفتى العادي الذي يدعى الحازم ؛
حتى يأتي ذلك اليوم ويتعرض فيه لاغتيال بشع مظلم من شخص مجهول ،
لكنه لا ينتهي بالموت إنما يفتح عينيه في عالم غريب ، و يحدث أن يلتقي فيه بفتاة ملعونة ...
وادي التائهين
الملح...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نادر: "لقد أنقذتني تلك المبعوثة , في ذلك اليوم, لا أدري إن كان الأمر صدفةً أو قدراً يجمعنا، لكن..." (يضع يده على كتف حازم) "... هناك رابط بين جدي الأكبر والمبعوثين، وهذا الرابط يجذبني إليكم."
جوهرة: "إذن هذه المبعوثة هي كل ما تملك؟ وبعض الرجال المجروحين بالكاد يحملون سيوفهم؟"
نادر (يلتفت إلى حازم): "هل هي سليطة اللسان دائمًا؟"
حازم (مبتسمًا): "ستعتاد على الأمر، صدقني."
كل الرفاق يتجهون نحو ميناء ريفالما البعيد عن المدينة بيوم واحد...
الرفاق في الطريق
نادر: "أعرف قتلة مأجورين وفرسان متقاعدين يستطيعون العمل معنا. بالإضافة إلى ذلك، أعرف رجلاً يكره السلطان الحالي كما أكرهه أنا."
بعد يوم
في ميناء ريفالما الدولي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نادر يتجه إلى بيت يملأه العفن بسبب الرطوبة الجو الساحلي.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
