مرحبا يا عمري شتقتلككككمم , اسفه ع التأخير ما عليه , جبت اللاب وكبتلكم واحد طاززززه فريييششششششش , علقوا ع الفقراتتتتتت ارجوكم بروح اكتب الثاني ولو شفت في تفاعل بنزله , البارت اليوم 7 صفحات تستاهلوا )
" اعتنيا بنفسيكما , لا اود ان ارحل بلاكما ..اشعر بالاستياء كان من الممتع ان تكن رحله عائليه "
امي قالت ونحن امام الباب الخاص بالمنزل , برفقتي بالطبع هاري على الكرسي الخاص به , وابي بجوار و الدتي
" لا عليك امي , سنكرر ذلك مره اخرى صدقيني "
انا قلت , لا يوجد لدي كلمة اخرى اقولها لأنني تعبت من الاقناع في الحقيقه , ابي و امي بطيئون الارضاء
" هاري انا آمن بأنك تستطيع حمايتها في حال الخطر حتى و ان كنت على كرسي "
ابي ضرب على كتف هاري المبتسم , في الحقيقه لقد استيقظ سعيد من الصباح وامتنع ايضا عن الاستحمام , الامر مزراً الا انني سعيدة بأنه يشعر كذلك
" بغض النظر عن عجز قدماي و بأنك طبيبي الا انني أوفقك "
هاري قالها مما جذب ضحكاتنا على ظرافة نطق الامر بود
" الان الى اللقاء ايها الطفلان "
امي قالتها وهي تمسح على خصلات شعر هاري ..
_
رحل الاثنان لان بينما التفت الى هاري و انا اضع كلتى يداي على خصري و انظر اليه مثل ما هو يفعل و ابتسامته الصغيرة الغير مفهومه مجتاحة ملامحة
" ماذا سنفعل الان .. "
انا قلت
" كنت افكر في الحقيقه في هذا السؤال منذ البارحة , ماذا سنفعل و قررت "
تعجبت و انا اقترب من الكرسي الخاص به
" ماذا ؟ "
" لقد مر على بالي البارحة صديقتاكِ , شايلوه و تيفاني "
عقدت حاجباي بتعجب
" ماذا ؟ ولما ! نحن قطعنا علاقتنا وانتهاء الامر , بحقك هاري "
هزز برأسه وهو يلتفت بعيدا عن ناظري الان , نعم فانا مقتنعة جدا بالذي تليته اليه
"على حسب ما اراه فعلاً , انتي وهما يجد بينكما قرابه بديه حتى وان كان لا تتلأم شخصيتك او مظهرك مع مظهرهما .. "
" ارجوك هاري , لا تحاول , لقد انهي هما علاقتنا بسهولة .. "
" لا عزيزتي , انتي ايضا خاطئتي اكثر منهما , اتعلمين لما , لأنك لم تقومي بتنبههما من البداية من الرحلة , النقط الاخرى بمجرد ان اخبراك بأنهما يودان الانسحاب انتي تنحيتي و تخليتي عنهما بسهولة .. "
YOU ARE READING
Chair.
Fanfiction(امنوا بقدراتكم , واختلقا دائما الاعذار لجميع هواجسكم ،كل ما تحلمون به حقيقي وامام أعيونكم ، الحب ليس كل شىء )
