الشابتر الواحد والعشرون: في طريقي اليك.

5.9K 434 132
                                    

الحب الذي لا ينتمي لك ، لا تأخذه بطرق خبيثه .

الحب الذي لا ينتمي لك ، لا تأخذه بطرق خبيثه

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

.......................................................

لا ذلك غير صحيح ، تايلر لم يمت!!.
لا لا لا سيستيقظ في اي لحظه انتظري فقط توليب !!، هو لن يتركك ويرحل !.
:تايلر استيقظ!!، تايلر انا توليب هل تسمعني ، تايلر ارجوك لا تمت
"انا احتاجك!" .

قبل يومين الساعه 3:43 AM

لقد قمت بقياس الغرفه لألف مره بسبب تفكيري العميق للحصول على حل لهذه المشكله التي وكما يبدو لا حل لها على الاطلاق .

رأسي يكاد ينفجر قد حل المساء وسنغادر الان والاوراق مفقوده ولا اعلم من اخذها !.

لا ، ان اكتشف تايلر ذلك سأكون ميته لا محاله .

اخذت نفساً عميق ، فلنفكر بهدوء توليب ، لن ينفع توترك هذا على الاطلاق !.

سمعت طرقاً على الباب ، وصوت مالكوم يأتيني: توليب تجهزي سنذهب الان هيا.

تنهدت لالتفت اليه قائله: حسناً انا قادمه .

يجب علي ايجاد شخص يعرف هاري غير تايلر، بمعنى آخر شخص ضمن منظمة العنقاء ، سيكون ذلك خطير لكنه الشيء الوحيد الذي سيجعلني اجد حل اختفاء الاوراق اللعينه تلك !.

نزلت بخطى متباطئه وانا افكر بعمق ، عن شخص ضمن المنظمه ، اعتقد شارلوت قد تفيد !، لكنها عاه*** لعينه، هل علي فقط خطفها!، لا ذلك سيوقعني في المشاكل ، وانا مكتفيه مما املكه منها فعلياً!!.

: هي توليب مالذي تفكرين به بكل جديه لتفعلي ذلك ؟.

قال دريك ذلك بحده لاقول بغباء : افعل ماذا ؟.

اردف قائلاً: تتنهدين كخنزير يكاد يذبح !.

وهل الخنازير تتنهد عندما تذبح؟، لا يهم لقد وصفني بشكل قبيح ذلك المتعالي الوقح ، تايلر مصغر !.

قلت صارخه : اخرس وإلا ذبحتك مكانه !.

اعاد ماقالته ساخراً لاصرخ: توقف عن السخريه !.

بدأ يضحك لاغاضتي.

لماذا لا يمكن ضرب الصغار!!، رغم انهم اكثر الاشخاص الذين يستحقون الضرب!!!.

دميه تشبهك من فضلك!Where stories live. Discover now