•||999.J.horror||• 1 ←الجزء إلاول

"الدخله البلدي&ملابس وأحذية مصنوعة من جلود البشر"

تخيل أنك تقف مشاهداً أمام مشهد لفتاة تذبح أمام ذويها وهم يهللون أمام كل قطرة دم تتقطر منها على منديل أبيض يلتف حول إصبع مدبب ، وحولك تعلو الزغاريد من الأهل والأقارب يباركون تلك المذبحة .

هل ستفعل شيء؟ ماذا سيكون شعورك؟

جسد المرأة ليس ملكاً لها وحدها بل هو ملك لكل ذويها ، هذه هي الحال في قرى صعيد مصر وفي بعض ضواحي القاهرة الكبرى وموريتانيا والمغرب ، حيث لا يزال "الشرف" يرتبط ببضع قطرات من الدم على منديل أبيض! يُباهى به الأهل أمام القاصي والداني وسط الزغاريد والمباركات والرقص ..

الدخلة البلدي" مصطلح دارج في بعض المجتمعات المتخلفه يصف تقليداً قديماً يعتقد الكثيرون أنه اختفى ، فيه العروس على الاستلقاء على فراش الزوجية في حضور والدتها والعريس ووالدته أو أخته ، يغلق الباب ، ثم تجبر الفتاة على الاستلقاء على الفراش ويتم تكتيفها لمنع اي حركه ، وتحضر أحياناً مراة تتولى القيام هي بالدور الرئيسي في المشهد ، عوضاً عن الزوج .

تقف المراة أو الزوج قبالة العروس ، يُرفَع عنها الفستان وتمتد يد من سيقوم وفقاً للتعبير الدارج بـ"أخذ الشرف" ، وبإصبع ملفوف بمنديل أبيض، يبقي الظفر ظاهراً ، يفض غشاء البكارة وتتعلى صرخات الالم لكن الشرف اهم دائماً .

يُخرِج الزوج أو القابلة المنديل وعليه قطرات الدماء ويرفعه أمام جميع من بالزواج فتعلو الزغاريد ولا يتم العشاء الا بعد اخراج منديل الشرف من منزل الزوجيه ، حتى يتأكدون من كفائة وجوده شرف الزوجه .

ولا يعلمون المرضى الذين يقومون بإرغام بناتهم على ممارسه الدخله البلديه انها قد تسبب نزيف حاد يؤدي الى الوفاة او حدوث صدمه نفسيه والخوف من زوج وغير الشعور بالإهانة و في بعض الحالات لا تنزف الفتاة وذلك لأسباب عديدة على رأسها إختلاف نوع غشاء البكارة من فتاة لأخرى مما يؤدي فى بعض الأحيان إلى قتل الفتاة دون الكشف عليها ظناً منهم أنها لم تكن عذراء نتيجة الجهل بهذه الحقيقة .

ما رأيكم ؟ وهل هي مجرد عادات وتقاليد كما يقولون ، ام جريمة؟

#yara_police2
.
.
.
.

---
ربما تكون قد شاهدت في بعض أفلام الرعب استعمال الجلد البشري في صناعة العديد من الأشياء ، لكن في الحقيقة أن استخدام جلد الإنسان في الصناعة حدث بالفعل ،

كان التعامل مع جلود البشر بحرص شديد على اعتبار أنها أرق أنواع الجلود وأغلاها على الإطلاق .

خلال الثورة الفرنسية كان يعتقد الكثيرون أن الجثث تذهب ببساطة إلى المقابر ولكن مايجهله الكثيرون أنها كانت تستخدم في صناعة الملابس ، حيث كان بعض الأشخاص يقومون بأخذ جلود هذه الجثث واستخدامها في صنع الملابس ، كانت الجلود الرجالية ذات جودة أفضل ، إذ أن جلد المرأة لين وغير جيد للاستخدام في الملابس .
----
في عام 1876 كان هناك صانع أحذية في مدينة نيويورك يدعى "ماهرنهوز" يجرب أشكال مختلفة من الجلد لصناعة الأحذية ، بما فيها جلد الأسماك وثعبان الأناكوندا ، وقرر تجربة جلد الإنسان في صنع حذاء ، وهو موجود الآن في معهد سميثسونيان للعلوم في واشنطن . حيث استخدم جلد العجائز مجهولي الهوية الذين توفوا .
-------
و خلال القرن التاسع عشر ، كان البريطانيان "وليم بيرك" و"ويليام هاري" يخرجان جثث الموتى من القبور ويبيعونها للأطباء المحليين ، وقتلا سبعة عشر شخصاً في استكلندا ، و في وقت لاحق تم استعمال جلد "بيرك" في صنع بطاقة دعوة!! .
...
..
.
إنتـهى ...

#horror_camp83