|Drunk|

13.1K 424 25
                                    

فقط تذكيرا بأن محتوي هذه الأجزاء من القصة تكون فوق عمر 18 و ليس للقاصرين. لن تؤثر عن محتوي القصة إن لم تقرؤها...أيضاً أحداث هذا الجزء حدثت قبل chapter 14 فقط لكي لا ترتبكوا

الترجمة: ثملة

.
.
.

لقد كنت مستيقظة طوال الليل أفكر في أمر الصندوق. دارك بالخارج بمنزل القطيع فلديه الكثير من الأعمال التي عليه إنجازها أثق أنها ترتبط بقطيعي القديم.

جزء مني يشعر بالخزي بما أنني كنت جزءا من ذلك القطيع و لكنني أعلم أنني لست مذنبة فقد كانوا يكرهونني في جميع الأحوال...

شعرت بالعطش فجأة حلقي الجاف اجبرني ان ازحف للمطبخ لابحث عن شيئاً ما يروي حلقي. لقد كنت كسولة جداً بالأيام الأخيرة أشعر أن هناك الكثير ما يثقل كتفاي بالإضافة إلى أنه ليس هناك ما يمكنني فعله ليس وكأنني أمتلك وظيفة تشغل معظم وقتي، اعني دارك لديه وظيفتين! و كلاهما ضخمتان لابد أنه يكون منهك في نهاية اليوم!

تنهدت بانزعاج عندما تفقدت الثلاجة و لم يكن بها مياه. نظرت الي الصنبور.....

انهيت الكوب بدفعة واحدة و لكن لايمكنني تقبل المياه حقاً بهذه درجة الحرارة! قمت بتفقد الثلاجة مجدداً لتقع عيناي علي زجاجة كبيرة خضراء "ما هذا؟" تمتمت و انا اتفقدها بفضول

^ Dark's pov ^

قمت فرد اذرعي لتخفيف التعب منهما. لقد مر وقت طويل منذ أن تدربت بهذه الجدية، لقد اهملت بالعديد من الأشياء لاتمكن من البقاء مع نورما وقت طويل لكنني لست اتذمر حقاً، قضاء الوقت ممتع للغاية مع نورما خصوصا عندما كانت في أيام سخونتها، لقد كانت شخص مختلف، بجانب الهلوسة السخونة تجلب الشخص الحقيقي خلف كل شخص. شخص نورما المدفون لديها عقل متعاطين المخدرات...

'لقد اشتقت لنورما الثملة أيضاً ' ابتسمت بمجرد تعليقه متذكر بعض اللقطات من تلك الأيام عندما كانت نورما بسخونتها.

"نورما ؟" رفعت صوتي و لكن ليس هناك إجابة. هل خلدت للنوم بالفعل؟ لقد اخبرتني أنها ستنتظر قدومي!

لاحظت أن الأضواء كلها مضاءة. سمعت صرخة بالطابق العلوي ليصبح جسدي منتصب و مستعد. تقدمت بخطوات سريعة باتجاه الصوت. دخلت الي غرفتنا المشتركة و لكن لم يكن هناك أحد بها، كنت ساتفقد الغرف المجاورة و لكن توقفت عندما سمعت قهقهة مكتومة.

"نورما" وجدتها أسفل السرير مواجهة لي بإبتسامة بلهاء " ماذا تفعلين هناك؟ "

"لقد كنت اقفز أعلى السرير و تعثرت و وقعت فوق مؤخرتي" خرجت لاتفقد أنها بملابسها الداخلية فقط و هناك مادة حمراء فوق رقبتها نزولا بثديها لتضع بقعة بحمالة صدرها البيضاء.

"موخرتي تؤلمني!" علقت و هي تبعثر شعرها و كأنها أسفل ضغط ما.

لايمكنني وضع ردة فعل او تعبيرات صحيحة لهذا الموقف فوق وجهي، لا اعتقد أن هناك واحد صحيح" ما الذي فوق جلدك؟" وجدت سؤال وحيد يمكنني سؤاله من بين الكثير من الأسئلة

SOFT BEAST (DARK) +18✔️Where stories live. Discover now