الحلـقة( الثالثه عشر)

12.3K 386 60
                                    

يمكنني أن أقاصصك الآن بالغياب، أنت الذي عاقبتني يوماً بمجيئك، في ذلك اليوم الذي لا شيء كان يوحي فيه أنّك ستأتي، وكلّ شيء كان يجزم أنّني سأرحل!

**********

ادم الشاذلي : شخصيه قويه جدا بس مع اصحابه بيبقا حاجه تانيه خالص يعنى بيهظر ويضحك وبينسى نفسه .. وهو ضابط ذى ما عرفتو وعنده ٢٩ سنه وهو ده 👇

 وهو ضابط ذى ما عرفتو وعنده ٢٩ سنه وهو ده 👇

Ups! Tento obrázek porušuje naše pokyny k obsahu. Před publikováním ho, prosím, buď odstraň, nebo nahraď jiným.

تسريع فى الاحداث

Ups! Tento obrázek porušuje naše pokyny k obsahu. Před publikováním ho, prosím, buď odstraň, nebo nahraď jiným.


تسريع فى الاحداث ......
يوم الخطوبه الصبح

ايه يا ساره دا كله لسا فى السكه .. انجزى يا بنتى بقا

دا كان كلام سيلين لساره وهى بتكلمها فى الفون

ساره: حاضر حاضر طالعه.... اااااه .. وقفلت

سيلين: ساره ساره .. دا قفلت .. ليكون حصلها حاجه

عند ساره...

ساره: انت يا غبى مش تفتح شويه

ادم : والله.... انا اللى افتح برضو ولااا انتى

ساره: انت ... هو انت طالعلى فى البخت يابنى

ادم : بخت !! تصدقى انك بيئه اووى

ساره: والله ما فيه غيرك اللى بيئه

ادم مسكها من ايدها وضغط عليها : عارفه لولا انك بنت كنت موتى علشان الكلمه اللى قولتيها دى

ساره هتعيط: سيب ايدى بتوجعنى

ادم صعبت عليه: سيبت ايدك بس لو جيتى فى طريقى تانى مش هيحصل ليكى خير .... ومشى

ساره بعد ما مشى : بنى ءادم متخلف .. اعوذ بالله منه

ادم كان طالع لسيلين بالفستان اللى ايهم باعته ومعاه الجزمه و الشنطه وتاج وعقد و كل مستلزماته

رواية " جميلتي سيلين " Kde žijí příběhy. Začni objevovat