وأنتِ بالذات، أنتِ بالذات ، أعنى أنتِ بالذات"
"إن لم اذقكِ فما معنى الملَذُت"
*******
ادم : خلااااااااص حد يقولها ان انا ضابط يا جدعاااان
حسام بيسلكهم من بعض وطلعها كانت شعرها متنعكش و هدومها متبهدله ...
حسام : ايه يا بنتى البلطجه اللى انتى بيقتى فيها دى !!
راندا : حسام بطل ..
حسام : بردو هتقولى بطل ، ماقولت انا مش عربيه اقسم بالله !!
راندا : طب اسكت بقا ، تعالى يا ساره معايا يلا بينا نخرج من هنا ..
ادم : انا هخرجها عشان خايف عليها بس ، لولا كده مكنتش خرجتها ..
ساره : ههه قال خايف عليا قال ، قول انك خايف على نفسك ..
ادم بصوت واطى : هو الصراحه اه ، بس انا لما اتجوزك هعلمك الادب ..
حسام : راندا خدى ساره واطلعى يلا ، وانت يا ادم انا همشى بقا .. مشت راندا وساره اللى كانت ماشيه بتبرطم بكلام مش مفهوم..
ادم : سلام يا خويا
حسام بضحك : سلاام ..
وطلع حسام وراهم وخد ساره وصلها بيتها ورجع وصل راندا البيت ...
حسام : اخيرا خلصنا من صحبتك دى !
راندا : انا مش عارفه هو اييه اللى حصلها ؟!
حسام بهيام وهو بيبصلها وبيسوق فى نفس الوقت : بس انتى مش شبها خالص ، انتى حاجه كده جميله و شبه الملكات بالضبط ...
راندا كمان سرحت : هاااا ، ح حسام حااااااااسب ،
حسام بيبص لقى عربيه جايه عليه ، وتطراخ كانت العربيه خبطت فى عربيه حسام وراندا ..
***********************************
سيلين بتحضن والدها وبدموع: الحمد لله انك بخير يا بابا ، كنت قلقانه عليك اوووى ..
خالد بيتكلم بصوت واطى بسبب التعب : الله يسلمك يا حبيبتى ،
ايهم راح عليه وباس ايده : حمد لله على سلامتك ياعمى ،
خالد : الله يسلمك يابنى ، وسع كده للحجه اللى بتعبط هناك دى ، ...( كان قصده على سوسن) ..
سوسن قربت منه وحضنته : الحمد لله انك بخير ، انا كنت هموت من الخوف عليك ،
خالد : بعد الشر عليكى يا حبيبتى ،
سيلين بهذار: ماخلاص يا سوسو بقا ، الراجل تعبان وانتى قاعده تدلعى عليه ، مينفعش كده !
سوسن : شوف قليله الادب ، انتى يا بت مش بتتكسفى !!
ايهم حط ايده على كتفها وقربها منه: انا هكسفها ..
![](https://img.wattpad.com/cover/198565795-288-k129093.jpg)
ŞİMDİ OKUDUĞUN
رواية " جميلتي سيلين "
Rastgeleرواية بالعاميه المصريه. المُـقدمة رواية جميلـتي سيلين رومانسية-انتقام. كلمة (حب) سماء شمسها اللقاء، وقمرها العناق، ونجومها الذكريات، وسحبها الدموع، كلمة (حب) إشراقة من عالم الملكوت، وإطلالة من ديوان الخلود، ووقفة في بساط العظمة، من استظل بسمائها ا...