"صورة"

401 51 11
                                    

اضغط زر الفوت فضلا و ليس امرا💜🌟
تعلقاتكم تشجعني لبذل المزيد
علقوا بين الفقرات

.
.
.

يجلس كل من تشايونغ و جونغكوك بغرفة الاخير يحلان واجباتهما المدرسية

و كالعادة  ينتهي الفتى اولا ليستمتع بعدها بمراقبة الفتاة و هي تعاني

و لكنها لم تفعل هذه المرة ، واجهت بضعة صعوبات و لكن لم تكن بالأمر الجلي فقد تحسنت تشايونغ قليلا بفضل اجتهادها و مساعدة اساتذتها لها

انتهت من الواجب بعده بنصف ساعة فقط و هذه أسرع مدة لها مما احبط الأخر فهو يشعر بالملل الشديد
  فما الذي سيفعله غير ازعاجها

لكنه تذكر شيئا

"اعطيني هاتفك"

امرها
لتعقد الصغرى حاحبيها بإستفهام

فما الذي يريده بهاتفها هذا الأن؟

و لكنها سلمته اياه بالنهاية دون  الإعتراض  تجنبا لمشاكل هي في غنا عنها
كما انه لا يحمل شيئا مثيرا للريبة او مهم على اية حال
فقط بضعة العاب لقتل الملل و القليل من صورها رفقة امها و صديقتيها
و الكثير من اغاني و صور جاستين بيبر
و بذكره فهو السبب في طلب جونغكوك لهاتفها فهاهو يشغل اغنيته و يستمع لها بإستمتاع بينما يغمض عينيه

بدا هادئ و مسالم

و الافضل بمزاج جيد ففكرت تشايونغ انه الوقت المناسب لإعطائه المغلف

"جونغكوك"

"لا تتحدثي معي دون كلفة.لا تنسي، انا اكبرك بعام"

هذا اللعين اهذا ما يفكر به

"ما الذي تريد ان اناديك به إذا،
أوبا!"

تحدثت تشينغ بسخرية ليكشر الأخر  بتقزز و يردف

"بالطبع لا،
لا تفكري بالموضوع مجددا
،ناديني جونغكوك-شي"

"حسنا جونغكوك-شي"

تحدثت الفتاة بنبرة يطغو عليها قلة الصبر  من تصرفاته الصبيانية
و كأنها لا تدرك انه لا يحب مناداتها له بهذا اللقب كون محبوبته لا تستطيع فعل هذا له
انه واضح تماما رغم بروده

"ما قصة الشابان من وقت الغذاء اليوم بالمدرسة"

"أمر لا يعنيكِ"

The Real me "نفسي الحقيقية"Where stories live. Discover now