#تقليدي_بالف_عشق
#الكاتبة_اطياف_ابراهيم
#البارت_11
@AtyafAtoofa
لتنسون التصويت حبايبي النجمه النهايه الشاشه اضغطو عليها⭐♥️
سيرين... مااداوم ولله مااداوم لو تذبحوني مارررررريد تهسترت وكمت اصيح مثل المخبله جان يجيني راشدي بنص وجهي احس خدي كام يوش من القوه...
سمير.. انتي شبيج تخبلتي هذا مستقبلج المن مضيعته
سيرين.. المدرسه المشؤمه هي ضيعت مني اعز اثنين بحياتي الله يخليك لتعارضني ولله مصره ع قراري
دار بينه نقاش وادخلو ماجد وياسمين وحت اثير كلهم يحاولون يقنعوني ناس اعصاب وناس، بتوسل وهدوء واني ع كلمه وحده مااغيرها
بقو شهر كامل يضغطون عليه سمير زعل مني وقاطعني بس بقيت ع قراري
استمرت الملحه والاعصاب من الكل وجوابي واحد
سمير كال عوفوها تترك هالسنه وراها تتحسن نفسيتها وترجع غصب عنها
داومو اثير ومهدي وبيان وولد اخواني كلهم
اللاحظته الكل مشت حياته حت اخوتي الصغار مخلو وفاه ابونه وأمنه عثره بطريقهم كان الحزن مأثر عليهم عاطفيا فقط بس مماثر عليهم عمليا
حياتي بالبيت مجرد ملل وتنظيف وصلاه وقران ومشاكل مروه مستمره كل كم يوم بسبب ماجد بالسنه حسنه يحن عليه اما سمير فدوه لكلبه اخو خيته وعباس وفرات احسهم ابويه وامي كلهم حنيه
قائد اصلا بالشهر مرة نحجي ويا بساع ويسده لان مخبوص بدراسته
وزعل من قراري وكام يصيح عليه ويغلط بس من هدأ فهمته موقفي ومقتنع بكلامي كال هذا هذيان وغباء وماله دخل مو كدامج اني اصعب منج بقاطات وبالغربه ودااكافح لخاطر مستقبلي
جنت اطبب منا واطلع منا كأنو عقلي قفل وحجر ع موضوع كارهه المدرسه لان ماتو بيها اهلي المكان الشفت بي دم امي وابويه وادين امي ماكو
كلش تعقدت اكثر وحده بعائلتي اني
طول هالفتره علاقتي كلش مقربه بياسمين وكلش طيبه علاقتنه
خلص السنه واجت العطله وحياتنه اشبهه بالدفتر كله نفس اللون مجرد نفتح صفحه ونطويها ونبلش بثانيه نفس الاحداث نفس الاماكن
بعدها صارت دوره السنه ومرت سنه ع غياب الاحباب عن عيني تجدد حزني بالزايد سوينه ثواب ووزعنا ع جيران وسوينه عزيمه ع كرايب واجوي من كل فج عميق وراها ثاني يوم اتوجهنه للنجف والتقيت بيهم بقبورهم
جو هدوء ومجرد صوت الهواء واشعه الشمس وتراب يفرق بيني وبين احبابي... كعدت ابجي واحجيلهم اشتياقي والحياة بعدهم مؤذيه ومبيها طعم راحه وفرحه كامل... استمر حديثي ويا كل قبر بيهم بحدود الساعه ترست قبورهم مي ورد وشغلنه بخور ونثرنه ورد ع قبورهم قرينه قران... احس روحي احتاجهم اريد بحياتي عافوني وبعدني بحاجتهم وراها توجهنه للامام علي ع وبحضرته دوم احس همومي تتناثر من جتفي ويقل حمل الحزن عليه راحه نفسيه واني بجوار الامام وقرب شباكه واشم عطر الحضره المميز مموجود بكل مكان بس داخل الحضره وراها كملنه زياره ودخلنه مطعم وكالمجاعه والمفجوعين كلنه من شده العطش والجوع وراها توجهنه لبغداد ورجعت حياتنه كما هي............
ВИ ЧИТАЄТЕ
تقليدي بالف عشق
Жіночі романиلـ اطياف ابراهيم قصة واقعية لفتاةتتزوج شاب لا تعرف عنه شيء سوه اسمة فما مصير حياتها معه هل للعشرة حق في ايقاعهما بالغرام ام بالالام هل المواقف ستبني منهم مثاليون ام سيئون
