البارت ٤٢

2.7K 194 45
                                    


#تقليدي_بالف_عشق

#الكاتبة_اطياف_ابراهيم

#البارت_٤٢_ج٢

............................

هسة انت بعت
بس عاد لو ربحــان
شاريني بـ گمر
وتبيعني بـ شمعــــة

سعيد.. لا موووو هيج الحجي وانتي هنا تظلين معززة مكرمة ومحد يوصل صوبج بسوء وهسة تتعذرلج والموقف تحسبوه غلطة وسبحان الميغلط... سيرين اعتذري بسرعة

سيرين.. احترك كلبي بالزايد باوعت بعيونه وقررت اعتذر الهه واني عيني بعينه كتلهه اسفة عفتهم ورحت صعدت لغرفتي

حتى اكله عفته كلت شعلية بي هو يحير بروحه خلي هن يسولة ونارهم تاكل حطبهم

صعدت افور فور واروح وارجع بالغرفة سمعت يصيح سيرررررررين وييييينج سيرررررررين

مرديت عليه رغم صوته جله المكان وجان يستفزني ومتقصد

حقدت علية مااحس اله اندفر الباب وطب هايج ويصيح بوجهي

ويييييييينة الزقنبوت المر بكلبييييييي

راااااجع من الخرياااان اتلكاها بعرك ولكمة سم ماكووووووو

شنووووو شغللللج هاااا شنوووو

سيرين.. يصرخ ويتقدم باتجاهي واني اتراجع واخلي ادية على عيوني خاف ليضربني بلحظة بس تجمعت عندي قوة وقاومته كتله.. كااااافي بعدني ممكملة سطرني براجدي صار نصه ع عيوني وجهي كام يذب حرارة من قوة الضرب دموعي مصبرن نزلن ووخرت منه وهو تقدم بقوة عليه وكعت ع الجرباية
. صاح لجججج حيوااااانه مو اني التكوليلي كاااافي فهمتي لو لااااا ررررردي لتلصمين فهمتتتتتي

. اني بين كبريائي ودموعي وخوفي هزيت راسي بغضب كفخني وكال لتتعنتكييين براسي يا سززززز

رفعت وجهي وكتله انت من هنتني كدامهه فهمت من الطررررفين هااا فهمت اني يومية انظفلهن اماعين وبيت وهن عن قصطنه يوصخن بالزايد  وماافتح حلكي وخالة مااشكيلها مااريد مشاكل وهي هم متنتبهه كل وقتهه بالغرفة تصلي بس وقت تظبخ الغدة يوكفن يمهه يلهنها بالسوالف وحررررام اذا خاشوكة يغسلن من غررراض التحضير

سعيد.. اكللللج كافي تفاهه البنية جايتنه خطار ترديها تخدددمج وين صايرة كليلي اذا عد اهلج متكرمون الضيف ف هنا نعلمج اكرام الضيف واجب

سيرين... انت ليش تقلب الحق باطل علية هااا ليش دااكلك بقصد واسكت ومطللللبت حتى شغل وداد قاااايمة بي ومحد منتبهه ولا جزاءا ولا شكورا كل يوميه اتصنطلهن يحجن بظهري علية ويكولن الخايسة ونايمة براسنه وكومة

سعيد.. انتي متعرفين من راقب الناس مات همآ... المن جايبة الهم لروحجججج هاااا يحجن وحدهن ولا اوصللهم ولا اهتم الباب اليجيك منه ريح سدة واستريح لو ما سامعتهن جان هذاااا وضعج ونفسيتج المليانه حقد

تقليدي بالف عشق Where stories live. Discover now