البارت46

156K 13.5K 11.3K
                                    

وعصفت بنا الاقدار... البارت السادس والاربعون
للكاتبه زهراء ( روزايه)...

أثاريني " بواچي"  شما حضيت بخد
وأثاريني حچي ،ب گلب الرساله،
الـ ما قراها أحد
شثگل حزنه ؟؟
اليطشر واهسه أعله البوب ؟
ويرد تاكل بگلبه حچاية الـ محد...
...

عقيق.. لزمت السبع من ايده ماخليته ينزل صوت رمي صار قوي سحب ايده مني حيل وكال لاتخافن بس اشوف شكو
بس اني بسرعه بجيت واتوسل بي ...

التفت عليه وهو واكف بره مسدسه بيده ويباوع جهه القصر
خليت اديه ع وجهي وكمت ابجي بصوت مااريده يموت
وخاله ساهره تتوسل اصعد خلي نرجع ..

رجع صعد وكال كافي عقيق عليمن هالبجي ورجع السياره
ليورا بسرعه يرجع بك للراس الشارع وشال تليفونه
خابر ع جراح مايرد دك ع ضرغام

يحجي وياه وماادري شيگله بس كاله انت متاكد
هذا الرمي ع شنو ماخافو واحد يموت؟؟ ظل يحجي
ويه ضرغام وسده..

ساهره... شكو السبع شنو هالرمي عليمن؟
السبع.. يكول ضرغام ع اساس مسوين عراضه لان جبار
حال مشكله بس هم ماتدخل بعقلي اخذي حذر ام شهد
وعينج ع البنات ..

ساهره.. خلي نرجع
السبع.. ماترهم انطيتهم كلمه نجي وجراح وصل كدامنه
ع كد الغده ونرجع مانتاخر
عقيق.. اني مااروح
السبع.. ماكوشي لاتخافين تكعدين يم ام شهد هي ساعه
ونرجع

عقيق.. رجع حرك السياره ونزل بشارع القصر
اكو زلم هواي وسيارات دك هورن ابتعدوا وافتر من جهه البستان ع الباب الخلفي ..

نزلنه وكال روحن منا وانه راح اروح للمضيف
امشي وره خاله تلگتنه الجهال شكثرهه اموت من هوستهم
لان اشكال عجيبه غريبه وكرايبهم هواي ولازم اسمع حجايه

دخلنه ع الصاله من الممر مادخلنه من المطبخ خاله وين
ماتسلم اسلم وياهه اعرف عمات السبع نوفه وام جاسم
كعدنه يمهن ولگينه لبابه وام جراح ونوال وامهه هم جايات..

عيني ادور ع الكل الي تباوعلي مبتسمه والي تباوع بحقد
وحده منهن ايناس كلساع تخزرني واني ادنك شراح يخلصه
الغده حته نفسي انسدت ..

ام جاسم.. شعلومج يمرت السبع؟
عقيق.. الحمدلله بخير
ام جاسم.. چااا صارلج شكد من عرستي ماحبلتي
شنهي هاي بنياتنه يشيلن من اول ليله

عقيق ... باوعت لخاله ساهره اريدهه ترد بمكاني بوسط
هاي النسوان وكلهه تباوع وتسمع الحديث ردت عليهه ام
جراح بهدوء..

ام جراح.. ام جاسم بعدهه صغيره وتدرس لاحگه
ع هوسة الجهال
ام جاسم.. شلاحگه يخايبه البكد السبع جهالهم بطولهم
زلم عرسان وهذا لسه حاطله فرخه ماتخلف
شنهي يظل يتصرف من راسه

ساهره..داده قابل صغير هو اختارهه وهو ساكت عنهه
واني كل مره اسأله يكول اريدهه تكمل سادس
يله نخلف حته ماتنشغل بالدراسه بعد

وعصفت بنا الاقدار Donde viven las historias. Descúbrelo ahora