الجزء الثاني من رواية ابنة الماركيزة: فورتمبيرغ
أنتِ تلك النبيلة من مملكة العدو التي أسقطتني في هاوية عشقها..
-جونغكوك.
-أنتِ من أخرجتني من هاوية الظلام، ومستنقع الخوف المسمى بأبي.
-إيثان.
جيون جونغكوك
-باتريسيا أردينيس
-جيون إيثان
ميراندا إيفريا
أ...
•••لطفاً أضيئوا النجمة🌟 •••وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات💭
•
•
•
•
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
•
•
أولاً وقبل كل شيئ كيف الغلاف؟ من صنعي، مين أحلى هاد والا اللي قبل؟
الغلاف الأول باقي بالجزء الأول صراحة مابقدر اغيرو لأن له مكانة بقلبي كونه أول غلاف سويتو ومش ناوية اغيرو صراحة..
من حماسي عملت أكثر من غلاف، متلا سويت غلاف لتايهيونغ وجونغكوك وشكلي بستخدمو بالرواية التاريخية اللي لهم 😂💔
الأغلفة حمستني كل يوم أناظرهم 😭💔..
•
•
توقفت الخيول أمام قصر الامبراطور، لينزل جونغكوك ويُنزل باتريسيا بحذر والتي تمسكت بكم ردائه بعد شعورها بالهمسات والاعين هي وأمرجيز وميراندا، رغم عدم فهمها لأي شيئ مما يقولون!..وهنا تذكرت أنها لاتجيد الكورية فكيف ستعيش هنا!!!
التفت جونغكوك يبحث بعينيه عن شخص ما فوجد تلك الفتاة تقف وخلفها خادمتين ليبتسم ويدفع باتريسيا من ظهرها بخفة نحوها فنظرت له باتريسيا بغرابة.
-سون هيو ، اعتني بها رجائاً.
-سأفعل.
ابتسمت المدعوة سون هيو نحو باتريسيا التي كانت قد علقت نظراتها بجونغكوك ثم اتجهت لها دون فهم ماقاله جونغكوك..
-اذهبي معها باتريسيا، ستعتني بكِ حتى آتي، كذالك أنت بحاجة لتغيير هذه الملابس فهي لاتناسبكِ.
