الجزء الثاني من رواية ابنة الماركيزة: فورتمبيرغ
أنتِ تلك النبيلة من مملكة العدو التي أسقطتني في هاوية عشقها..
-جونغكوك.
-أنتِ من أخرجتني من هاوية الظلام، ومستنقع الخوف المسمى بأبي.
-إيثان.
جيون جونغكوك
-باتريسيا أردينيس
-جيون إيثان
ميراندا إيفريا
أ...
•••لطفاً أضيئوا النجمة🌟 •••وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات💭
•
•
•
•
شكرا الكم كتييير وربي اسعدتوني بكلامكم فالبارت السابق ما كنت أتوقع ان الرواية ذي راح تعجبكم لهادي الدرجة خصوصا ان في ناس قالوا مايحبون التاريخي، ،بنهاية البارت بقلكم قصة الرواية وكيف اجتني الفكرة 😂💔
•
•
Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.
•
•
-إذن، سون هيو لدي فضول عن خطيبتـ أو لنقل الفتاتين اللتان ستتزوجان من إيثان وجونغكوك!!.
ضحكت سون هيو بخفة لنبرة ميراندا المستاءة والتي تبدو وكأنها تمنع نفسها من الشتم لتنظر بهدوء للجانب ثم أعادت نظراتها لها وتتحدث بهدوء.
-إنها أنا، وشقيقتي الصغرى..
اتسعت عيني ميراندا ونظرت نحو أمرجيز ثم لها فعلمت سون هيو مايدور في عقلها لتضع كفها فوق كتف ميراندا قائلة:
-ليس جونغكوك وحده من هو غير موافق على هذا الزواج، بل أنا ايضاً، أنا قد شعرت بالراحة لكِ ولباتريسيا، لذالك لا أريد أن تفسد صداقتنا التي لم تحدث بعد..
-ا ان كنتِ تقولين هكذا فـ هل شقـ
-للأسف، سو ريون لاتفكر مثلي، فالحقيقة هي من وضعت هكذا أمر في عقل والدي، إنها اشبه بمهووسة بإيثان..للاسف ستعانين كثيراً لكني سأكون الى جانبكِ لمساعدة إيثان.
