•
•
•
•••لطفاً أضيئوا النجمة🌟
•••وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات💭
•
•
•
•
-بلا أشعر..
اتسعت ابتسامة جونغكوك لتنهض هي مبتعدة فتركها، لكن قبل أن تخرج من غرفته هو نهض متحدثاً.
-الى أين ذاهبة؟
-لقد حل الليل ساذهب للنوم!
-ستنامين هنا.
-لا أنا حقاً أرفض.
صرخت بغضب تعقد يديها بعناد هذه المرة ليسير مقترباً فارتعشت قليلاً لكنه أقفل باب الغرفة وابتعد يخفف من ملابسه الثقيلة.
-جـــون!! لاتفعل هذا أرجوك!.
-حبيبتي، عليكِ أن تستمعي للكلام.
-أولاً أنا أرفض ثانياً لست حبيبي!
نظر لها مبتسماً بجانبية ثم سحبها من كفها لغرفة اصغر داخل غرفته حيث تغطي المدخل ستائر حمراء كما هو حال معظم ستائر القصر الكبير هذا.
ابعد الستائر فنظرت هي للفراش بغير رضى لاتريد النوم بجانبه، خصوصاً وهذا الانعقاد والقشعريرة لاتفارقانها..
-جون لمَ لاتستمع إلي، انا غير معتادة أن أنام بجانب أحد فمابالك برجل؟
-لست أي رجل بل زوجك المستقبلي!.
-لمَ أنت صريح هكذا دائماً؟.
-همم أنا بالفعل صريح، وبالمناسبة أرغب بتذوق شفتيكِ مرة أخرى لتكن قبلة كما كانت اليوم.
-سأتجاهلك..
تجاهلته مقتربة من السرير وجلست عليه تتجنب اكمال الحديث معه كي لايهاجم ثغرها بغتة كما حصل اليوم.
نظرت لملابسها تمسك الربطة الصفراء لترفع عينيها عليه وهو يعبث بشيئ ما باهتمام فتحدثت بتذمر.
-هل سأنام بهذه؟
-لا لقد طلبت من سون هيو تحضير فستان للنوم من اجلكِ، وجدته هاهو خذي يمكنك التغيير الآن.
YOU ARE READING
ابـنـة الـمـاركـيـزة²: جوسون✔
Historical Fictionالجزء الثاني من رواية ابنة الماركيزة: فورتمبيرغ أنتِ تلك النبيلة من مملكة العدو التي أسقطتني في هاوية عشقها.. -جونغكوك. -أنتِ من أخرجتني من هاوية الظلام، ومستنقع الخوف المسمى بأبي. -إيثان. جيون جونغكوك -باتريسيا أردينيس -جيون إيثان ميراندا إيفريا أ...
