•
•
•
•••لطفاً أضيئوا النجمة🌟
•••وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات💭•
•
•
•
تتعرق وتتحرك باختناق على السرير ثم فجأة فتحت عيناها صارخة بقوة تجلس وتمسك عنقها بكفها بينما تنفسها غير مستقر ابداً..
نهض الذي بجانبها مسرعاً يمسك كفها ويضمها له بينما يسألها مابها ليشعر بحرقة قلبه وهو يرى دموعها المنهمرة ووجهها الخائف.
-باتريسيا، عزيزتي ،لابأس انه كابوس!! انتِ بخير!
-لـ لقد كان هناك، هو، هو قتل طفلي بسكينه، كان يبكي ولم أقدر على مساعدته..سيأتي ليقتلني أيضاً!!
بدأت تتحدث من بين شهقاتها تمسك ملابس جونغكوك الذي يضمها له اكثر فهي ترى الكوابيس منذ موت طفلها..
-حبيبتي، ذالك الرجل لن يصل اليكِ ابداً لن اسمح بهذا..
-جـــون لاتتركني ،ابقى معي دائماً.
-سأفعل، لاتبكي اهدئي كل شيئ بخير..
أعادها للخلف كي تنام لكنها تشبثت به أكثر ليستلقي هو ويضمها نحوه بشكل اكبر من السابق حيث نصفها العلوي فوق صدره..
يمسح على شعرها ويحيط خصرها بذراعه الأخرى وصوت أنفاسها الغير منظمة تملئ الغرفة ليقبل جبينها ومرر ذراعه على ظهرها يهدئها..
-كل شيئ بخير، أنا بجانبكِ..
______________
بعد الكثير من الوقت ربما في منتصف اليوم كانت ميراندا تجلس بفكر شارد لتقترب منها سون هيو تزامناً مع باتريسيا التي أتت وجلست هي كذالك.
-كيف حالكِ باتريسيا؟
-بخير.
همست باتريسيا تضع يدها على معدتها التي لم تعد منتفخة ،فهي قد اعتادت على فعل ذالك بابتسامة واسعة..
-هناك، خبر او لا اعلم هو امر سأخبركم به..
-تحدثي ميراندا، استطيع رؤية ابتسامة خفيفة في عينيكِ..
اتجهت أنامل ميراندا لتعيد خصلات شعرها خلف اذنها ثم رفعت قدميها عن الارض تتربع في جلستها لتبتسم باتريسيا لبعض الحماس الذي يهاجم ميراندا..
VOUS LISEZ
ابـنـة الـمـاركـيـزة²: جوسون✔
Historical Fictionالجزء الثاني من رواية ابنة الماركيزة: فورتمبيرغ أنتِ تلك النبيلة من مملكة العدو التي أسقطتني في هاوية عشقها.. -جونغكوك. -أنتِ من أخرجتني من هاوية الظلام، ومستنقع الخوف المسمى بأبي. -إيثان. جيون جونغكوك -باتريسيا أردينيس -جيون إيثان ميراندا إيفريا أ...