الجزء الثاني من رواية ابنة الماركيزة: فورتمبيرغ
أنتِ تلك النبيلة من مملكة العدو التي أسقطتني في هاوية عشقها..
-جونغكوك.
-أنتِ من أخرجتني من هاوية الظلام، ومستنقع الخوف المسمى بأبي.
-إيثان.
جيون جونغكوك
-باتريسيا أردينيس
-جيون إيثان
ميراندا إيفريا
أ...
•••لطفاً أضيئوا النجمة🌟 •••وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات💭
•
•
•
•
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
-ذ ذالك! ،جـ جوهان، اللعين.
نطقت تضغط على اسنانها لينظر جيمين نحو المكان فوجده يقف بجانب شخص ملثم ولم يتوقف كلاهما عن اطلاق الأسهم النارية..
-احموا الامبراطور والامير، وانتم ايها الوزراء سيروا من هذا الطريق..
تحدث تايهيونغ يشير نحو طريق ما ويطلب من الحراس حمايتهم بالدروع ثم نظر لسون هيو التي تنظر بعيون متسعة لمكان ما فنظر هو ليشعر بغضب عارم حينما رأى جوهان من بعيد.
-سون هيو، اذهبي المكان خطير!.
بصعوبة ذهبت بعد ان سحبتها ميراندا ليتحدث جونغكوك وهو يحيط باتريسيا لحمياتها
-ميراندا، خذي باتريسيا معكِ.
لم تمانع ميراندا فاقتربت تمسك معصم باتريسيا وتجذبها خلف الدروع التي يمسكها الرجال.
-هذه خيانة بشكل علني!.
-يعتقد أن لا احد سينتبه له من بعيد، بسبب الهلع وان الجميع سيهرب دون النظر، كذالك هو قد نجح فالبداية بتشتيتنا لأن الاسهم تأتي من كل مكان.
-صحيح جونغكوك، لكن هل هذه خطة جوهان وحده؟ منذ متى يمتلك عقلاً بهذه البديهية؟
-ذاك اللعين الذي بجانبه، الملثم، هناك شيئاً خلفه..
-هناك مساعدة تأتيهم من الداخل..
ابتعد جونغكوك وتايهيونغ عن بعضهم بسرعة حينما مر سهم من بينهما ليلتفت جونغكوك نحو الملثم الذي أطلقه، يفكر بهل هو من قتل طفل باتريسيا؟ هل حقاً هو من تحدثت عنه باتريسيا وسون هيو؟
