••
•
•••لطفاً أضيئوا النجمة🌟
•••وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات💭•
•
•
•
-إيثان؟
-استدعيها لي.
تحدث إيثان يغمض عينيه لتعض ميراندا جانب شفتيها تفلته بعد أن كانت تتمسك به، لقد كانت خائفة وقلقة عليه لكنه يطلب سوريون؟ بحقه!!
-لن أفعل! لقد أخرجها الامير، إيثان أنت عليك الابتعاد عنها وعن والدك، انهما يرهقانك، أرجوك.
-اعتقد أني تسرعت في الاعتراف لكِ، فأنا أرغب بسوريون..
اتسعت عينيها لتنزل دمعة ثم مسحتها تقف ناظرة له ببرود ونطقت بنبرة قوية خلاف مشاعرها المهزوزة.
-أنت أحمق إيثان، أخبرتك أني سأقف الى جانبك وأساعدك لكنك تبعدني، لن استدعيها افعل ذالك وحدك.
خرجت من الغرفة ليفتح عينيه ثم وضع كفه على جرحه وأعاد رأسه للخلف قليلاً بألم، هو لم يرد النظر الى عينيها ولا رؤية ملامحها حينما يقول ذالك..
-علي فعل ذالك ميراندا، لتبقي بأمان بعيدة عن أبي.
•
•
•
-باتريسيا، اهدئي أرجوكِ.
تحدث سون هيو بنبرة بطيئة مفككة حتى تفهمها باتريسيا التي تغطي وجهها بكفيها وتبكي، باتريسيا بطبعها كانت فتاة حساسة والآن الحمل زاد ذالك فأصبحت تبكي على أقل الأمور وأتفهها.
-ماذا نفعل!؟
نظرت سون هيو نحو أمرجيز الذي نفى برأسه لا يعرف ماذا يرد أو يفعل فكلاهما يجهلان مابها ثم أغمض عينيه واقترب من باتريسيا جالساً على ركبة واحدة أمام سريرها وأمسك كفيها يبعدها عن وجهها يغلفهما بقبضتيه.
أنت تقرأ
ابـنـة الـمـاركـيـزة²: جوسون✔
Historical Fictionالجزء الثاني من رواية ابنة الماركيزة: فورتمبيرغ أنتِ تلك النبيلة من مملكة العدو التي أسقطتني في هاوية عشقها.. -جونغكوك. -أنتِ من أخرجتني من هاوية الظلام، ومستنقع الخوف المسمى بأبي. -إيثان. جيون جونغكوك -باتريسيا أردينيس -جيون إيثان ميراندا إيفريا أ...