•
•
•
•••لطفاً أضيئوا النجمة🌟
•••وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات💭
•
•
تم بعون الله دخولنا في حيز الهدنة، وان شالله ربي يتقبل كل موتانا شهداء وينالوا الجنة يارب.
دعواتكم للجميع، غزة انتصرت برجالها باقل امكانياتها حتى موتانا فالجنة باذن رب العالمين، بينما الكيان الصهيوني لجهنم وبئس المصير..
•
•
الصباح حل ويطلب من باتريسيا الاستيقاظ، وبالفعل هي رضخت له لتفتح عينيها بتململ ثم القت بنظراتها على جانبها حيث جونغكوك النائم.
منذ اعتنائها به بعد اعيائه وصدمته لموت إيثان وهي تنام بجانبه بنائاً على طلبه وحينما شعرت أنه بحاجة أحدهم لم ترفض، وهاقد مر شهر على ذالك.
تمعنت بالنظر لوجهه الهادئ أثناء النوم، طوال الوقت يبدو هادئاً وبارداً مع الجميع فكل مايفكر به ويشغل نفسه به هو البحث عن جو هان قاتل شقيقه.
-جون.
نطقت بذالك دون وعي وهي تمرر أناملها على وجهه تتلمسه بحنان فهي لاتجرؤ على عل ذالك الا عند نومه وهذه ثاني مرة تفعلها، فهي تشعر بخجل من لمسه وهو واعي لكونه جريئ وقد يلقي بتعليقات محرجة..
انخفضت تقبل وجنته وتعود واضعة رأسها على الوسادة بينما أناملها تصنع دوائر وهمية على صدره الذي يغطيه بملابس خفيفة.
توقفت عن فعل ذالك وأنزلت كفها تضعها على معدتها، هي بشهرها الثالث، جونغكوك لم يتطرق لأمر الطفل ابداً منذ معرفته بحملها واحزانها بذالك الشكل، لاتعلم هل تقبله أم لا؟
لكن هي خائفة، ليست مستعدة لأن تكون أماً ولاتعرف كيف تعتني بطفل صغير سيكون لها، يعود لها وحدها؟
زفرت باستياء من افكارها المتضاربة واستدارت تنام على ظهرها ثم تذكرت أنها ستذهب لمصممة الملابس فقد قالت أنها انتهت من ثلاث فساتين لها بينما المتبقي خمسة! تشعر بالذنب تجاه المصممة لطلبها ثماني فساتين منها دفعة واحدة، ولهذا هي انتظرت وقتاً طويلاً فقد طلبت منها أن تعمل بتأني ولاترهق نفسها..
جلست على السرير عابسة بينما تمسك معدتها وتتمتم بأنها جائعة، هي لاتجيد الطبخ لوحدها وكذالك لم تجرب الطبخ الكوري.
أنت تقرأ
ابـنـة الـمـاركـيـزة²: جوسون✔
Historical Fictionالجزء الثاني من رواية ابنة الماركيزة: فورتمبيرغ أنتِ تلك النبيلة من مملكة العدو التي أسقطتني في هاوية عشقها.. -جونغكوك. -أنتِ من أخرجتني من هاوية الظلام، ومستنقع الخوف المسمى بأبي. -إيثان. جيون جونغكوك -باتريسيا أردينيس -جيون إيثان ميراندا إيفريا أ...
