[ قيد التعديل ]
عندما يبتاع بومقيو لعبة الكترونية فتحدد مصيره...
" بومقيو، في هذه اللعبة لتربح، عليك البقاء حيًا ! "
• بطولة تشوي بومقيو، إلى جانب بقية أعضاء تومورو باي توقيذر
• باهي عضوة كيبلر، شوهوا عضوة آيدل كشخصيات ثانوية
• اكشن، دراما، كوميد...
Rất tiếc! Hình ảnh này không tuân theo hướng dẫn nội dung. Để tiếp tục đăng tải, vui lòng xóa hoặc tải lên một hình ảnh khác.
" بومقيو، على تأخرك و محاولة التسلل قِـف خـارِجًـا " نبس المعلم دون القاء نظرةٍ على ذاك اللذي يزحف في الأرض حتى ليستقيم و يتأفف بينما يعود أدراجه ليخرج من حجرة الصف، فقط بحق الجحيم كيف استطاع اكتشافه؟!
_
" كنتَ بارزًا كما الزرافة، بالطبع سيلاحظك يا ذكي " نطق صديقه ساخرًا منه ليتناول قضمةً من شطيرته فيعبس الآخر و ينتحب " أنا أبحث عن المواسة هُنا لا التَحطيم ! "
رفع الآخر اكتافه ليرد بغرور " هذا ما ستجدهُ عندَ تايهيون العظيم، الحقائق و الحقائق فقط " فرك بومقيو شعره الأسود الطويل بغيضٍ واضح ليريح جسده على ظهر الكرسي
قاطع تايهيون شجارهم الصغير " على كل حال، ما خططك لليوم ؟ " امتلك تايهيون شعرًا أحمر قصيرًا و عينين رمادية اللون، كان أقصر من الذي أمامه ببضع سنتيمترات
" سأذهبُ لِشراء اللِعبة الجديدة بعد الغداء، علي اللحاق بها قبل نفاذ الكمية فهذا إصدارها الأول "
تنهد صديقه، فقد توقع هذا الجواب سلفًا من الأحمق مهووس الألعاب الذي أمامه " نعم نعم، اذهب لشراء لعبتكَ الالكترونية المائة و لتسهر للعشرة أيام القادمة كي تتأخر عن الحضور ككل يوم و تنسى الاهتمام بدرجاتك، أشجعك للغاية "
سرعان ما غضب الآخر ليستقيم و يجيب بحنق " و ما شأنكَ أنت على كلِ حال !! "
" ضع طاقتكَ هذه في البحث عن حبيبة، سأشجعك حينها ! " صاح أحمر الشعر يغيضه، ليمد بومقيو لسانه ردًا عليه قبل أن يلتف خارجًا، و ما كان للآخر إلى أن يقهقه، فصديقه سهل الاستفزاز و هو يستغل هذا جيدًا
_
ربطَ حذائهُ قَبل أن يخرج من المدرسة، لم ينتهي الدوام المدرسي بعد لكنه ليس بالطالب المهتم، ترك تلك الأشياء لصديقه - المثالي - تايهيون، أما هو ؟ فأقصى اهتماماته هي الألعاب، الموسيقا و الموضة
ركض مسرعًا على أمل أن يلحق بالافتتاح و يكون أول الواصلين، و يا لحظه العاثر، كان بإمكانه أن يرا الطابور من بداية الشارع
" قضي علي... " تنهد ليلوم حظه و المدرسة و تايهيون و اللعبة السابقة التي جعلته يطيل النوم
_
" مبارك سيدي، لحسن حظك هذه هي آخر نسخة موجودة في متجرنا ! " نطق البائع يبارك لبومقيو بحراره
" تمزح صحيح...؟ " بغير تصديق أسود الشعر نبس و الصدمة تعلو محياه، كان متأكدًا بأن الكمية ستنفذ قبل أن يصل دوره ، ثواني حتى بدأ بالصراخ و الرقص في الهواء من السعادة، هو بسيط فلعبة الكترونية من شأنها إبقائه سعيدًا طوال اليوم
_
عاد لمنزله و هو يركض بأقصى سرعة، دخل المنزل دون أن يتعنى خلع أحذيته، اتجه نحو غرفته المليئة بملصقات المشاهير، و ذاك الغيتار المصفوف هناك بعناية، تلك المجلات التي تحجب رؤية موطئ القدم و تلك الأشرطة المكدسة في الرفوف، ارتمى على سريره و أخرج قرص اللعبة بسرعة
ثانية... اثنتان... ثلاث...
صوت نحيب بومقيو قد وصل لسابع جار " هـ- هذه ليست اللعبة التي أردتها...!! "
هسهسأسود الشعر بغضب ليبدأ بالشتم بعد كل كلمة و أخرى " ذاك البائع اللعين كان يكذب علي ليكسب بعض النقود اللعينة من بضاعته الفاشلة اللعينة، ما هذه اللعبة على كل حال! "
هدأ بومقيو قليلًا، ثواني ليكرر جملته " ما هذه اللعبة على كل حال...؟ "
بدأ يقلبها هنا و هناك و لكن لم يستطع إيجاد اسم عليها، بدا القرص حقًا غريبًا و لكن مشوقًا في الوقت ذاته، زين القرص بدرجات الأزرق و الأسود كما رسم عليه بعض الرسومات الغريبة التي لم يستطع تفسير معناها،، شخر بسخرية ليخاطب القرص " ليس هناك لعبة لا يعرفها الوسيم بومقيو، انتظريني و حسب لن تمر دقائق حتى أعرف كل شيء عنك بدأً بمن صممك حتى تاريخ توقف إصدارك "
أزال كل تلك المجلات التي تخص الموضة عن مكتبه لتسقط ارضًا ملتقية ببقية أصحابها، فتح حاسوبه ليقلب فيه و يبدأ بالعمل
دقيقة... اثنتان... ساعه...
أسند رأسه على الكرسي ليتنهد، ثواني حتى بدأ بالصياح بدرامية " لمّ لا أجد عنكِ أي شيء تبًا !! "
عاد يلقي عليها نظراته، كانت متلهفه، متشوقة، شغفه كله صُب نحوها حسنًا إن لم يجد شيئًا عنها إذن ماذا عن تجربتها ؟ لربما يكتشفُ شيئًا ما و أيضًا تجربة الألعاب للمرة الأولى هي هواية بومقيو الغالية، لا ضر من هذا ! هو فكر ليضع القرص و يمسك بأداة التحكم متطلعًا لها ناسيًا اللعبة حديثة الإصدار تمامًا
جاريالتحميل...
مـرحـبًـا
___
Rất tiếc! Hình ảnh này không tuân theo hướng dẫn nội dung. Để tiếp tục đăng tải, vui lòng xóa hoặc tải lên một hình ảnh khác.