فصل إضافي؛ أسئلة و أجوبة

285 54 99
                                    




فصل إضافي متكون من أسئلتكم بمناسبة الألف صوت،
شكرًا جزيلًا لكم :(💗💗

-

- بومقيو، ما هو انطباعك عن باهيه ؟

اقشعر جسمه ليصرخ بارتعاب واضح
" هذه الشريرة المتوحشة تريد قتلي !! تعاملني بأسوأ معاملة و لا أستطيع التذمر رغم كونها أصغر مني سنًا !! "

قطب الكستنائي حاجبيه غير راضٍ عن الإجابة
" أنى لك التحدث عن أختي بهاته الطريقة ؟! هي لطيفة و ذكية محالٌ عليها فعل هذا "

صاح بعينين دامعة
" اي لطافة ؟؟ هي سبب كوابيسي !! "

- و هكذا أول شجار بين هيونينقكاي و بومقيو بدأ ♡ -

-

- بومقيو، لو استطعت تغيير شيء واحد في حياتك، ما سيكون ؟

دون أخذ وقتٍ للتفكير هو أجاب بلا تردد
" أن لا أولد قط "

" أ- أنت بخير...؟ "
تايهيون نبس وسط تعرقه بتوتر

-

- هيونينقكاي، متى أدركت بأنك تحب لينا ؟

حك المعني جبينه بخجل طفيف، حمره اكتست وجهه و ابتسامة دافئة كانت التي ابتسمها ليجيب بنبرة تملؤها العاطفة
" في البداية انجذبت لها و أردت الحوم حولها لكونها الوحيدة التي صرحت بمشاعرها الحقيقية لي و لم تحاول استغلالي، ثم مع الوقت و مع تعرفي على جوانب شخصيتها الأخرى أدركت بأن قلبي يميل نحوها "

" لحظة.. "
الأحمر جحظت عيناه لينبس هو و صديقه بتزامن

" منذ متى امتلكت حبيبة...؟ "
بغير تصديق أسود الشعر أكمل

" ألم تعلما ؟ هذا مضحك كيف لكما منادة نفسيكما بصديقاه ؟ "
بسخرية واضحة شخر أزرق الشعر

" ألا تتفق معي ؟ هـيـوكـا ~ "
بنظرة دنيئة هو أكمل يشدد على أحرفه بسخرية راغبًا بإغاضته

ليتأفف المعني و نظرة حارقة تعتليه، ها قد ظهر جانب كاي الغير محبب و هذا ليس من صالحه

-

- يونجون، كيف اكتشفت قدراتك الخارقة ؟

ضحك بتكلف و قد برز عرقٌ من جبينه
" هذا... شيء لا أود الحديث عنه.. "

" و كأننا نهتم برأيك، فقط تحدث ! "
الأسود بانزعاج نبس، ما زال غاضبًا على ما فعله الأكبر سابقًا

" لم يمر عدا شهر أو اثنان من تحولي لشبح، حينها كنت حقًا حقًا أختنق لكون لا أحد يسمعني أو يراني، لذا و بغضبٍ شديد أنا ضربت الجدار ليسقط على الرجل العجوز "
نطق حاكًا مؤخرة رأسه بحرج

" لكن لا تقلقوا هو لم يمت "
ببشاشة هو أنهاها

" بالتفكير بالأمر أنت لم تفعل شيئًا يومًا سوا التدمير..."
كاي تحدث إثر استيعابه

" هيوكا !! لا هذا سوء فهم !! "
باستماته حاول الأزرق التبرير

" لا سوء فهمٍ في هذا، هيا لنذهب "
جارًا صديقيه معه، أحمر الشعر نطق

-

- تايهيون، لمّ تمتلك لون شعر بارز ؟

" هذا لأن الجميع كان يزعجني بكم أنا مستقيم أكثر من اللازم لذا فكرت بما قد يكون أكثر شيء جنوني أقوم به ؟ و بالصدفة كنت بجانب صالون الشعر و حدث ما حدث.. "

" أنت صبغت شعرك لهذا السبب...؟ "
نبس هيونينقكاي تحت قهقهات أزرق الشعر

" لمّ أبقيته حتى الان إذن ؟ "
أسود الشعر استفسر

" أعجبني "
ببساطة رد

-

- سوبين، برأيك لمّ يعاملكما والدكما بهذه الطريقة ؟

" اوف كانت الأسئلة ممتعة لمّ حينما حان دوري أصبحت درامية ؟ "
سوبين بانزعاج انتحب، لم يشأ الإجابة على هكذا سؤال

" وجودك بحد ذاته لدراما "
يونجون أردف يتراقص، سوبين الآن يعرف شيئًا واحدًا، هو يمقت النسخة الزرقاء من يونجون و بشدة، يشتاق لصديقه - البشري -

تحمحم المعني متجاهله مجيبًا على السؤال
" عمومًا، أعتقد بأنها طريقتهما بالتربية، يميل الأباء إلى طريقتين بالتربية، هناك من يبغي تربية أطفاله بالعاطفة و هناك من يبغيهم أذكياء، والدانا كانا من الخيار الثاني، يظنان بأن الضغط سيجلب نتيجة و يولد طفلًا مثاليًا، و ظنهم صاب معي و خاب مع أخي "

" أحمق لعين ما كان لك أن تطيعهم !! "
صاح طويل الشعر بغيض ليعبس المعني بانزعاج، ما بالهم اليوم يبغون غضبه و ما باله يخاطب أخاه الأكبر بهاته الطريقة

" تتحدث و كأنك لم تستسلم عن العناد منذ مده بالفعل !!! "

- شجار بين الأخوة بدأ، قد يكون الأول كذلك -

-

- سوبين، إن اتحيت لك الفرصة للعودة إلى الوراء هل ستكرر ما فعلت؟

" حقيقةً جانب مني يبغ عصيانهم و يتمنى لو فعل، أفكر بكم كنت سأتغير لو لم أفعل ما كنت أفعله "

-

- يونجون، إن علمت بما سيحدث مستقبلًا حين عرض عليك سوبين صداقته، هل ستقبلها؟

" لأقول الصدق أنا لن أفعل، أعني أنا أحب سوبين للغاية و هو صديقتي الوحيد و لكن كم كانت الأمور لتتغير لو بقي حيًا...؟ "

-

إذا كان عندكم اي اسئلة ثانية اكتبوها هن بخليها ليوم ثاني

أتمنى استمتعوا 3>

خُـدعـة أم حَـلـوى ؟ Where stories live. Discover now