حَسَنًا، أظُنُّنِي وَاقِعٌ بِالحُب.
ولِأوَّل مَرَّة أصبَحتُ أشعُر بِمَشاعِر أخِيرًا!
لَم يَعُد بِدَاخِلِي خَرابِيشٌ كَثِيرَة، بَل صَارَ هُنَاك زَهرَة بَيضَاءُ اللّون، زَهرَة يَنبَعِثُ مِنهَا رَوائِح الحُب، و كَمَا أن الزّهُور البيضَاء تَعنِي الأبَدِيَّة والصّفَاء، أشعُر أن تِلكَ النّشوَة التّي تَسَلّلَت بِدَاخِلِي سَوفَ تَكُونُ أبَدِيَّةً أيضًا.صِرتُ أتَاقَبَل أنَا وَهِيَ كَثِيرًا، حَفِظتُ تَقاسِيمَ وَجهِهَا المَلائِكِيّ.
وأيضًا هِيَ سَاعَدَتنِي عَلى إيجَاد صَدِيق، يُدعَى يُونچُون، هُوَ لَطِيفٌ لِلغَايَة.
أشعُر أنّ.. أنّ أخِيرًا الإكتِئَاب هَجَر قلبِي و لَم يَعُد مَوجُودًا!
شُكرًا لَكِ فَتاةُ الغَسَقِ شُكرًا!{مُذَكِّرَاتِ سُوبِين.}
YOU ARE READING
غَسَقْ. || تِشُوي سُوبِين.
Short Story" لَا لَا تَفعَل هَذَا أرجُوك! " " وهَل يَهَمّكِ الأمر؟ " " فَقَط تَوقف! " صَرَخَت بَينَمَا تَسحَبُ يَدَه. " لَا يَهُم! مَهمَا قَالُوا عَنكَ ، كُن قَوِيًا لَكَ ، كُن قَوِيًا لِأجلِ نَفسِكَ فَقَط ولا أحَد! " " أرِيدُ أن أكُونَ قَوِيًا لِأجلِكِ فَقَط...