غَسَقْ. || تِشُوي سُوبِين.

~⚝~

{مِين أُورَايِن، لَستُ أعلَمُ كَيفَ سَوفَ أصِيغُ لَكِ مَدَى حُبّي وإمتِنَانِي الكَبير لَكِ، لَقَد أنقَذتِينِي و أنَا عَلى حَافَة الهَاوَيَة، كُنتُ بَائِسًا ولَكِنّكِ أنقَذتِي حَياتِي التّي لَم أكُن أعرِف أنّهَا سَوفَ تُصبِحُ جَمِيلَة هَكَذَا، أزهَرتِي بدَاخِلِي الرّبِيع بَينَ هَذَا الشّتَاء القَارِس، لَستُ مَاهِرًا بالتّعبِير عَن مَدى الحُب الذّي أحمِلُهُ لَكِ، ولَكِنّكِ مَاهِرَة بِجَعلِي أُفرِغُ لَكِ قَدرَ حُبّي وهَيامِي بِكِ، أحِبُّكِ يَا أيّتُهَا العَزِيزَة.}

قِيلَ أنّ الحَيَاةَ أقدَار، الكَراهِيَةُ والحُبّ أقدَار، والأقدَارُ لَا تُنَاقَش، فَالتَّائِهُ أنقَذَ البَائِس.

.__________+×+__________.

إلَى أينَ؟ لَقَد وَصَلتُم لِلنِهَايَةِ بِالفِعل..

شُكرًا لِقِرَائَتِكُم " غَسَق. " 🌌

بَدَأتُ الكِتَابَة : ١٣.١.٢٠٢٢ مـ
إنتَهَت : ١٦.١.٢٠٢٢ مـ

نُشِرَت فِي : ١٧.٢.٢٠٢٢ مـ
إكتَمَلَت فِي : ١٧.٢.٢٠٢٢ مـ

أكتُبُهَا وبِكُلِّ حُبٍ وإخلَاص إلَى أختِي العَزِيزَة -Ourayn

يَا أيّتُهَا العَزِيزَة الغَالِيَة، لَم أستَطِع وَصفَ حُبّي وإمتِنَانِي لَكِ إلّا عَن طَرِيق هَذَا الكِتَاب.

وبِسَبَبِ بُعدِ المَسَافَات لَا أستَطِع تَهنِئَتَكِ بِالشّكلِ الذّي يَلِيقُ بِكِ.

فَقَط أتَمَنّى أن تَحظَينَ بِعَامٍ سَعَيدٍ مَلِيءٍ بَالفَرَح والمَرَح وأن تُحَقّقِي كُل مَا تُرِيدِين.

أتَمَنّى لَكِ ولِأحِبَّائِكِ السّعَادَة الأبَدِيَة وأن تَعِيشِي حَيَاةً طَوِيلَة هَنِيئَة بَإذنِ اللّٰه.

كَتَبتُها بِطِبَاعِكِ وبِطَرِيقَتِكِ؛ لِأنّنِي أرغَبُ بِجَعلِهَا تَحتَوَي عَلَيكِ يَا أيّتُهَا العَزِيزَة.

وبِالطّبعِ رَحِبُّوا بِالرّوَايَة الأولَى هَذَا العَام!

دُمتُم سَالِمِين ~ 🌌

.- لَاڤِندِر~⛦