VOTE+COMMENTS1669
ألف ستمائه تسعه و ستون
الفصل الخامس
«حمام الحديقه»
..
"أخاف أن أقترب منه يسمع صوت نبضاتي"
______________
ليڤير جسدها تجمد وهي ترى جيمين يقبلها قبله عميقه
يمتص كلتا شفتيها بعمق شديد جعل أطراف جسدها ترتجف بخدر شديد
يوك كان ينظر لهما بـصمت
كان سيتقدم منهما الا ان جيمين أبتعد وأمسك يد ليڤير المتجمده وسحبها معه بسرعه
الوزير جيمين اتجه لغرفته معها ليغلق الباب بهدوء ، اتجه للتي مازالت متصنمه في مكانها ليردف
"انا حقًا متأسف للغايه لقد كان الحل الوحيد لأبعاده"
نبرته مانت متأسفه للغايه لاحظتها هي من بريق أعينه"احم، لا بأس ، ولمن لما يفعل هذا؟"
اردفت تحاول نبره صوتها ثابته ليتنهد جيمين بأرهاق"هـو ثُـنائي الـجنس"
أردف لـتفتح هـي فاهها تـحاول إسـتيعاب الأمـر"أنا أتأسف منكِ مجددًا ، ارجوكِ أن وجدتيه أمامكِ فقط ألتصقي بي"
اردف برجاء لتبحلق به بصمت
الوزير جيمين يرجوها ان تُمثل معه
همهمت له ليبتسم بوسع
"شكرًا جزيلا لكِ ، وأسف مجددًا"
"لا بأس حقًا"
هذا في الواقع ما كانت تريده
الألتصاق به
..
بريوني كانت في منطقه شبه قريبه من الحديقه في أخر المَمر المَار من هناك موجود بها حمام
او الأصح مكان للأستحمام
المياه تغمر جسدها بالكامل لا يكاد يظهر منها سوى رأسها
رأسها يخرج ويغوص في المياه بين الحين والأخر كطريقه شبه فاشله لطرد الأفكار من رأسها
"و مَا وَدت ذاتِي الأبتعَاد بأرادتها سوى عندما رأتكَ بدأتَ بالأنجزاب لهَا
YOU ARE READING
1669
Historical Fiction"و أنا ألصقتُ رأسي على ڤاترينةِ العالم ، ستة و ثلاثون عامًا، لم يُعجبني أحدًا في الداخل إلا أنتِ." «Contains SEXUAL content»