VOTE+COMMENTS~♡
1669
ألف ستمائه تسعه و ستون
الـفصل الـعشرون
«سأحبك للأبد»
هُناك بَعض الأشيَاء الَـتي لَيست للصغار ~
أن كُنت لا تُحب فَقط تَخطاها.،
سَـحبه لـرباط فـستانها ببـطء
ونـظره فـي عـيناها مُـباشرة يـجعلها مـتوترهلـم تـكن تتـوقع أنـه سـيتمادىٰ أكـثر
ويـبدأ بـفكه كـلههـو يـفتحه ببطء شـديد ومـوتر لـها
بـطئه مـستفز للـغايةأنـامل يـده قَـد أمـسكت حـمالة فـستانها
لـتلامس أصـابعه بـشرتها الـناعمههـو أنـحني وبـدأ بـوضع قـبلات
كـثيره عـلى وجهها.يـديها حـاوطت عـنقه عـندما بـدأ يُقـبل
شـفتيها بـرقه شـديدهوعـندما كـانت سـتصبح الـقبله
عـميقه هـو أبـتعد عـنها جـعلها تـعقد حـاجبيها بـأنزعاجللـتو فـقدت الشـعور الـذيذ ، شفتيه
الـحلوه أبـتعدت مـن عـلى خـاصتها.رَفـع جـسده قـليلاً مـن فـوقها
وَ أزاح كـلتا الـحمالتين مـن عـلىٰ كـتفيها ،
تـرقوتها وجـزء مـن صـدرها كـان قـد ظـهر لـهالـملك فـقط يـنظر لـملامح وجـهها الـخجله
وأحـمرار وجـنتيهاهـو قـلبه يـنبض بـعنف ويـنظر داخـل أعـيونها
الـتي تـبادله بـخجلتـنفسها الـمضطرب كـان يـستمع إلـيه بـهدوء
ويـديه كـانت تـعمل عـلى نـزع فـستانها بأكمله ببـطءأمـسكت يـده فـجأه بـينما تـرمش
بـخجل وتـوتر"لا بَـأس ، سَـأهتم بـجسدكِ وأحـبه ،
مـثل الـفراشه أنتِ بـريوني لا أسـتطيع أذيتكِ"عَـينيه تـنظر لـكل جـزء بـها ،
هـي كـانت جـميله وفـاتنه بـالنسبه لـههـو قـام بـنزع فُـستانها عـنها كـاملاً
لـيتضح جـسدها الـعاري عَـلى مَـرمى عـينيهعـقله قـد غـاب عـن الـوَعي وهـي مِـن الـخجل
سـتبكِ وأنـزلت بـصرها لأسـفليـده عـلى خـصرها وأنـامل يـده تـسير
بـهدوء شـديد هُـناكأنـامل يـده قـد رفـعت وجـهها بـه لـه
بـينما يَـنظر لـها وهـي تـرفض رفـع نـظرها نـحوه
YOU ARE READING
1669
Historical Fiction"و أنا ألصقتُ رأسي على ڤاترينةِ العالم ، ستة و ثلاثون عامًا، لم يُعجبني أحدًا في الداخل إلا أنتِ." «Contains SEXUAL content»