VOTE+COMMENTS~♡
1669
ألف ستمائه تسعه و ستون
الفصل الثَامن
«هل تحلم/تحلمي بي؟»
.
.
.اللي مش هيعلق بين الفقرات هطلعلو من تحت السرير...
.-السَابعه والعشرون من ديسمبر
ألف ستمائة ثمانيه وستين-"مَا رأيكِ بأزاحه جزء أخر من فستانكِ؟"
جمله عفويه وبسيطه منه ذات عدد كلمات قليلهجعلت منه يلجم بعدما وعىٰ على ما قاله
والأخرىٰ صمتت وجسدها يرتعش بخفه بسبب
صوته العميق الذي يحادثها ونظراته الحاده التي تخترقها"أعني نزع وشاحكِ فقط ، ما بكِ؟"
أجاب يعدل كلامه بتبعثر بعدما تحمحم
كلمته مبعثره كـ حال قلبه من الداخلهي ترتدي وشاحًا فوق فستانها كونه شبه عاري
من عند الصدر ومنطقه الظهر لذا هي تفضل ارتدائههي أمتثلت لأمره تنزع وشاحها بـقليل من التـردد
أمسكته بيدها لتضعه أرضًا بعد نزعه تعود للجلوس بأستقامهالمَلك كَان شارد بها ، ينظر لـ بريوني التي تجلس
بغير راحه وتحاول رفع الفستان من جهة صدرهاأنظاره متوجهه لمناطقها الظاهره كتفيها ، ظهرها ،
حتى جزء من صدرها ما تحاول سترهبشرتها سمراء تروقه بشكل كبير ، بشكل يعجبه
هو فقط يرغب ... يرغب بها هي فقطتحمحم بخفه يمسك الفرشاة جيدًا ، يديه ترتعش
بدنه لا يقوى على التحرك بسبب شرودهتنهيده خافته خرجت منه ليبدأ بالرسم مجددًا
عينيه الحاده تحرقها بسبب تركيزههي تجلس بصمت صحيح انها غير مرتاحه بسبب
الفستان الا انها جالسه فقط من أجله تود رؤيه ما سيصنعهمضت دقائق كثيره بريوني قد أغلقت أعينها ستغفو
المَلك لاحظ هذا ... لاخظ صمتها وهي فتاه لا تتوقف عن الحديثقهقه بخفوت يقضم شفته السفليه يمنع نفسه من الأبتسام
بسبب وضعية نومها التي لاحظها الأنهي تجلس وأعينها مغلقه ورأسها يتحرك بخفه
مما يجعلها تزفر أنفاسها بأنزعاج
YOU ARE READING
1669
Historical Fiction"و أنا ألصقتُ رأسي على ڤاترينةِ العالم ، ستة و ثلاثون عامًا، لم يُعجبني أحدًا في الداخل إلا أنتِ." «Contains SEXUAL content»