VOTE+COMMENTS~♡
1669
ألف ستمائه تسعه و ستون
الـفصل الـثاني والعـشرون
«الـغرق فـي الـخطيئه»
،
شـعور أنـها مـكبله مـن جـميع الـجوانب
وتـرى كـل شـئ يـنتهى يـراودهاهـو هـددها ولا تـستطيع الـوقوف هـكذا
دون فـعل أي شـئأسـبوعين مـروا ولـم يـفعل شـئ
هـي خـائفهوبـالتأكيد هـو لـن يـصمت
لـقد رأت عـينيه الـمليئه بـالكرههـو فـقد أصـدقائه ، وقـبلها عـائلته
يـشعر بـالوحده ويـخرجها بـالكرهلـيڤير تـنهدت تـفرك أعـيونها بـأرهاق
لـتنظر لأرجـاء الـقصر الـفارغالـليل قـد حـل والـجميع فـي غـرفهم
تـنهدت تتـجه لـغرفتها الـتي أصـبحت
مـشتركه مـع جـيمينفـتحت الـباب ببـطء لـيظهر لـها
جـسده الـمستلقي عـلى الـسرير
ويـعطيها ظـهرهتـنهدت تـجلس عـلى حـافة الـسرير
بـينما تـنظر لـههـي أسـتلقت بـجواره وتـعطيه ظـهرها
لـقد تـغير وضـعهم كـثيرًا !،
الـيوم الـتالي~
أصوات حذائها البسيط يملئ ردهة القصر
بينما هى تصدر صوتاً هادئ يتابع موسيقى برأسهاطرقات على الباب احتلت صوت حذائها
فإذن من بالداخل لها بالدخول"صـباح الـخير"
رفع الآخر نظره سريعاً
حين أستمع لصوتها المحبب لوداده"ناتاليا؟لم تخبريني إنكِ ستأتي"
ابتسمت المقصوده بالحديث
لتغلق باب الغرفة مقتربه من فراشهناولته ما بيداها ليتضح إنها حلوى يحبها هو
"أحببت أن تكون مفاجأة"أخذ ما بـيدها ليضعها إمامه
و رفع مقلتاه ناظراً بمقلتاها....
بأعمق نقطة في مقلتاهاابتسمت له بدفئ لتشير بعيناها على الصحن
"لقد خبزته بنفسي....ألن تتناول؟"تـنهد يـضع يـده عـلى خـده
بـينما يـنظر لـها بـأبـتسامه هـائمه"أنني كالاحمق...
أنتظر من عيناكِ إن تنجدني ولكنها تغرقني"
أنت تقرأ
1669
Historical Fiction"و أنا ألصقتُ رأسي على ڤاترينةِ العالم ، ستة و ثلاثون عامًا، لم يُعجبني أحدًا في الداخل إلا أنتِ." «Contains SEXUAL content»