VOTE+COMMENTS~♡
1669
ألف ستمائه تسعه و ستون
الـبارت الـخامس عـشر
«خَـطيئتي الكُـبرىٰ»
.
.
.أطـراف أنـامله الـتي لامـست أنـوثتها
قـد سـحبها بـسرعه عـندما تـأوهت بـصوت عالٍردات فـعلها عـند لـمسه لـها قـوية وصـاخبه للـغايه
وهـنا أيـقن انـها شـديدة الـحساسيه مـن هـذه الـجهة"أهـدأي بـريوني"
أردف بـصوته الـعميق وهـو يـراها تـتعرق
هـي أومـأت بـسرعه لـينهض مـن فـوقهاأمـسكها مـن خـصرها لـيحملها بـين
يـديهكـان قـد أتـجه لـحمامه كـي يـغسل لـها وجـهها
هـو لـم يـكن يـريد الأقـتراب أو تـعدي حـدوده
لـكن مـا أرتـدته لـم يـساعده على هـذا"الأن بـخير؟؟"
سـأل لـتؤمئ لـه وتـضع رأسـها عـلى كـتفه.حـاوطها لـيضع قـبله على رأسها
خـرج بـها لـيجعلها تـستلقى عـلى سـريره"تـودين فـعل شئ مـا؟؟"
سـأل مـجددًا لـتذم الـصغرى شـفتيها بـتفكيرلـوهله هـي تـذكرت كـتاب هـذه الـسنه
لـذا أومـئت لـه بـسرعه"لـنكتب قـليلاً فـي 1669"
اجـابته ليهمهم لها بـخفوتهـو كـان يـضعه عـلى مـكتبه
لـذا أحـضره لـيصعد يـجلس عـلى الـسرير حـيث تـستلقى"لـنكمل جـزء الأحـلام"
أردفـت بـعدما نـهضت تـجلس بـجوارهورعـشه قـد مـرت فـي عـمودها الـفقري
بـسبب لـمس الـملك بـهذه الـطريقهكـانت لـمسه سـتترك أثرًا عـلى جـسدها
ولـن تـنساها أبـدًا طـوال حـياتها"لـقد حـلمتُ بـكِ مـنذ يـوم"
أردف بـهدوء وملامحه ثابته يـنظر للـكتابجـذب حـديثه أنـتباهها الـذي تـعطيه لـ خط يـده
الـمثالي وطـريقة كـتابته للـكلمات"بـماذا؟؟ مـاذا حدث بـه؟؟"
سـألت ببـعض الـحماس لـيبتسم لـها بـخفوت"لا أتـذكر جـيدًا كـون أغـلب الأشـخاص كـان وجـههم مشوش"
أردف بـهدوء لـتعقد حـاجبيها بـأستغراب
YOU ARE READING
1669
Historical Fiction"و أنا ألصقتُ رأسي على ڤاترينةِ العالم ، ستة و ثلاثون عامًا، لم يُعجبني أحدًا في الداخل إلا أنتِ." «Contains SEXUAL content»