لا تعبث بعالمي

مهم

صباح الخير
حبيت أعتذر عن الخلل الصار بالفصل السابق..

بس هالخلل خلاني اكتشف شي جداً محزن.. وهو انو البعض ما راح يظهر نفسه بس إذا تأثرت مصلحته الشخصية..
يعني اني دائماً احجيلكم عن ضرورة تفاعلكم لاستمراري بالنشر..
ورغم هالشي قلة اليتعبون نفسهم بهالشي..
الأغلبية لو صامت لو مكتفي بصوت..
هو صح الصوت مهم للرواية ويخليها توصل لقراء جدد..
بس شخصياً ما احصل شي منه.. فائدتي هي التعليقات إلي تحسسني بوجود القارئ، بتقديره لتعبي، بتفاعله وي الأحداث وتأثره بيها.. هذا السبب الأول والأخير إلي يخليني انشرلكم الكتروني.. وإلا اگدر اصير حالي حال الطبع وترك الالكتروني نهائياً.. بس اني كلش أحب التواصل اليصير بين القارئ والكاتب اثناء النشر.. أحب أشوف ردود فعلكم أحب اسمع ارائكم وأحب اضحك وياكم واحزن وياكم.. وهالشي الكاه فقط بالنشر الالكتروني إلي يسمح بهالنوع من التواصل..
فإذا هالشي ما حصلته إلا من القلة القليلة شنو الداعي من الاستمرار؟ أكدر الغي فكرة النشر الالكتروني وأظل عالورقي ويكون التقدير انكم انفقتوا عليها من مالكم حتى تقروها.. هو هذا التردوه؟.. نظل عالطباعة؟..
تره مو حلوة منكم ساكتين طول أيام النشر وبس يطلع فصل بيه خلل تظهرون حتى يتعدل الخلل..
ولا حلوة انكم بالانستا تشجعوني عالنشر وتبينون حماسكم ووقت النشر تقرون عالصامت كأنما مالكم وجود.. كأنما ما ضحيت بساعات من وقتي لحتى اقدملكم هالفصل بأفضل شكل ممكن..

اني كلت أأجل الورقي للمستقبل البعيد واركز بالالكتروني لأن كلش أحب اجوائه وياكم.. بس للأسف خاب ظني..

العصر ينزل الفصل المعدل إن شاء الله..

وهذا آخر عتاب.. وآخر رواية الكترونية..