مشهد

179 32 30
                                    

امنية:  كنت مستلقية على السرير واتذكر حياتي بأكملها، دموعي لم تتركني منذ ان دخل حياتي السيد علي.

سمعت صوت طرقات الباب، اظن انه جاء، لماذا لايدخل؟ اليس المفتاح معه؟

طرق الباب مرة اخرى

هفففف قادمة

نهضت وقمت بفتح الباب، صدمت صدمة لدرجة ان لساني شُل وعجز عن النطق...

ا...... امير!!!!!!!!

أحبينيWhere stories live. Discover now