قلائد النار

بارت 10

آنِ کْآنِ مًنِ يَحًمًيَ ضهّرکْ آسِـدٍ...
فُلَنِ تٌخِـيَفُکْ کْـلَآبً آلَمًعٌـآرکْ...
.......
جانيت: وكعت الوصله من ايدي واحمد حط ايده على حلكه ويهلهل

فتحه تيشيرته ورفع راسه فوك: ماااقصررت ربييي اروووحلك سبع فداوووووي

جانيت: احمددد فهمنييي شبييي بشااار
طلعت عمه من الغرفه: يمممه ابنييي شبيييي احجييي
احمد: هاجمين عليهم الدواعش ومضروب ثلاث طلقات وبعده مميت چنه ابويه طيح حضي لحد مامات

نزلت دموعي بخوف وعمه كامت تصرخ احمد نتر بيها
: اييييي صرعتييي راسي شبييج لتخافين عار ميموت

رُغم تعامله مو زين ويااي ومراويني الويل ومأذيني هواي تذكرت المواقف الزينه الجمعتنا بالخطوبه ومتت بچي

احمد: وسممم على شنو تبچين اليشوفج يكول مغركج بالراحه وميخلي رجليج تطخ الكاع

جانيت: ع عفيه احمد اخذني حباااب اريد اشوفه
احمد: إنجبي بربوك عوفي خل يتلوع
جانيت: شهكت... لا عفيه اخذني

هجمت عليه عمه صرخت بخوف وهي تبجي بحركه
: كلههههه من ورااااج ووووجه النحسسس بلاااا شرررف سلبتييي راااحه ابنييي وفكرتييييي يممممه بشاااار يمممه شمعه بيتي رح تنطفي

رادت تضربني واحمد لزمها وعاط بيها: ايااااج تمدييين ايدج عليهاااا والله اكسرهاااا

اندار عليه: روحي بدلي دااخذج

صعدت ركض ودموعي على خدودي لبست الصايه ولفيت حجابي عل سريع ونزلت عمه محضره روحها وتبجي وساعه تنعي

طلع احمد شويه ورجع صاحلنا جان ماخذ سياره الجوارين عمه باوعتله وحجت

: لا تروووح تكلبهاااا بينااا
احمد: لتجين بعد احسن
: هااا وبشار؟
اشر عل شارع: هااي تكاااسي كومه اجريلج واحد وروحي يم ابنج العار

غصب عنها صعدت وصدك سياقه احمد تخوف يمشي سريع احس السياره دتطير وهي كلساع تشهك وتصيح عليه

ختمت القران لحد ماوصلنا للمستشفى سالمين...

نزلنا بسرعه وسئلنا بالاستعلامات وبشار چان بالانعاش عمه كلبت الممر بالصياح واحمد يعيط عليها حتى تسكت

احمد: عباالك بس ابنها متصاوب لعلمج بس ابنج طلع عايش من اصل 12 شاب مثل الورد ماتووو وابنج العااار بقى عايش

اباوع لعمه ودموعي تنزل بهدوء كلما احمد يحجي هي تبجي اكثر وتركع روحها بالكاع

رفعت نضراتي لإحمد ذره قهر ماشفت بعيونه شي عادي عنده ومخايف على اخو شنو هالحقد الشايله بكلبه عليهم؟ شنو سببه؟

طلع الدكتور من يم بشار وجهه ميبشر
: منو جانيت؟
رديت بستغراب: اني؟
: زوجج يريد يحجي وياج