بارت 29

5.9K 495 311
                                    

لَـمً تٌـکْنِ کْـآلَبًآقُيَ کْآنِتٌ شُيَرآزٍيَهّ ✨😩
.........

لبست شالي عل سريع والعبايه طلعت ركض ويا طلعتي عيسى ركض بره ردت اطلع وكفني مصطفى

مصطفى: وين وين هوووب ول تردين تفضحينا ورايحه للديوان
جوري: اسمع لك هذا صوت آدم اذا صار عليه شي وعلي اكتلك كتله اكبر رجال مايطلعك من ايدي

ضحك بصوت عالي: لا يابه هذا الباربادوس شحده اليندك بي رايح
جوري: صير وياه ولتعوفه وحده ترا مجروح منكم

صفن بوجهي وحجه بحزن: والله العظيم انه احبنه
جوري: ماراويتو هالحب كلكم تخليتو عنه
مصطفى: جنت صغير وماافتهم
جوري: روح يلا وبين حبك اله

هز راسه وطلع ركض صعدت فوك وفتحت باب الغرفه بعد ماجنت قافلته طبيت للحمام غسلت ايديناتي زين بالديتول ووجهي بدلت ملابسي ونزلت واصواتهم بعدها عاليه وتسطر ياترى شصار؟

كعدت بالهول وام كرار تجي وتروح وتدك على صدرها زوجه كرار كاعده كدامي ومبتسمتلي هاي امبينه هواي فطيره بس تضحك

زكحت بيها ام كرار: لووويش تضحكين عل مصايب
نزلت راسها وخفت ابتسامتها صارت تضحك بالختله بحيث حتى اني ابتسمت على ضحكتها

ام تماره كاعده وتخوزر بيه وتماره ماادري وينها مختفيه...

دخل عيسى ولزمته امه تبجي: ووولك يمه شصااير كلبي تلوع شهالاصوات

عيسى: يما خلاف بين آدم ودحام
ام تماره: يمممه ابني
جوري: شصار

عيسى: ماادري كوه هَدوهم ثنينهم متعصبين ويردون ياكلون بعض
جوري: عفيه خوما آدم بي شي
عيسى: لا مابي شي باربادوس دحام متأذي

ابتسمت بفخر لزمته ام تماره وتبجي اباوع لعيسى صفن بوجهي واني خزرته بس مبتسمه يمكن استغرب ابتسامتي

عيسى: وعلي مرته مسودنه اكثر منه
جوري: ههههه إنچب هسه شنو خلصت العركه لو بعد اذا خلصت خلي يرجع للبيت اريد اسولف وياه

هز راسه وحجه: هيلينا بويه بلا زحمه فوك الچراويه جيبيها

اباوع لهيلين فزت من صاحها وصعدت ركض رفعت حاجبي هالزوج هم ماارتاحله الضاهر هالبيت بي هواي عشاك ضامين حُبهم

ابتعد من يمي وراح عل درج منتضرها اجت انطته شماغ يعني هي نفسها الچراويه ماادري شكاللها وهي ابتسمت طلع بسرعه

نزلت هيلين سرحانه بعالمها وانضربت بيه خزرتها وهي نزلت راسها وراحت كعدت تخاف ترفع راسها

شويه وطبو هواي زلم وولد اغلبهم مااعرفهم دخل وراهم آدم نازل دم من خشمه باوع عليه بعصبيه وحجه

آدم: صعدي لمي غراضنا مااضل اهنا بعد

لزموا كلهم ويحاولون يهدوء بيه وهو يأشرلي حت اصعد طلع ابوه من غرفته ركض عليه مصطفى ولزمه

قلائد النارWhere stories live. Discover now