𝑳𝒆𝒕'𝒔 𝒈𝒐...
•••
تدفق ضوء الشمس عبر الستائر، وسقط مباشرةً على وجهي. تأوهت بنعاس وأخذت أقترب من الوسادة، وسحبا الملاءات لأعلى لتغطية وجهي. لكن البرودة المفاجئة التي شعرت بها والتي لم تكن هناك الليلة الماضية أجبرتني على فتح عيني.
أول شيء رأيته كان صدعًا في السقف، ينتقل عبر الحائط إلى الباب. ثم ستائر رقيقة وورق جدران كريمي. جلست مستقيمة ونظرت حولي في ارتباك، ولاحظت أن كل شيء من حولي كان غير مألوف.
سحبت الأغطية بعيدًا للوقوف على قدمي، لكنني شهقت بصوت عالٍ لرؤية قطعة القماش على جسدي. كان قميص رجل. قميص إيان!
فجأة عادت كل ذكريات الأمس إليّ وسقط نظري على الفور على السرير بجانبي. لكنه كان فارغ. لا أثر لإيان. رميت الوسادة بعيدًا لأرى ما إذا كانت محفظته أو هاتفه تحتها. لكن لا وجود لكلاهما.
ثم هربت شهقة أخرى من شفتي مع بزوغ فجر الإدراك.
تركني. هذا الأحمق تركني في وسط اللامكان.
" اللعنة!" ضربت قبضتي على السرير وكنت على وشك الصراخ عندما فتح الباب.
" أنتِ مستيقظة" دخل إيان مرتديًا معطفًا بنيًا فوق سترة سوداء برقبة عالية. وكان يرتدي حذاء أسود وفي يد قهوة وحقيبة في يده الأخرى. كان هذه أول مرة أراه بملابس ليست رسمية وكان يبدو رائع حد الموت.
الكمال. كان مثير للجحيم السابع. مثير جدًا.
تعريف الوسامة.
"لا تحدقي"
"ماذا؟" ألقيت نظرة خاطفة.
"لا تحدقي. هذا ليس خياري الأفضل للملابس وأنا محرج بالفعل"
.انفتح فكي. "هل أنت جاد؟ أنت تبدو..." اخرسي هايلي اخرسي. لا تحتاجين إلى تعزيز غروره. "أعني..." قمت بتنظيف حلقي
"لماذا تركتني؟"
"لم أتركك" اقترب من السرير وجلس عليه. "ذهبت لأخذ هذه" أشار إلى فنجان القهوة والحقيبة.
"ماذا يوجد فيها؟" سألت وأنا أشير بذقني نحو الحقيبة.
"ملابس لك" سلمني إيان الحقيبة وفتحتها. في الداخل كان هناك زوج من السراويل البيضاء وقميص أسود طويل الأكمام بياقة على شكل حرف V. ابتسمت
"ليس خياري الأفضل للملابس أيضًا".
"أحببته"
"شكرًا يا إلهي" زفر إيان بارتياح وضحكت.
"من أين حصلت عليهم؟"
DU LIEST GERADE
قُبْلَة البِليُونِير الكَارِثِيَّة
Romantikعندما تجد هايلي إيفانز، الموظفة الطموحة في قسم التسويق في واحدة من أغنى الشركات في الولايات المتحدة، نفسها في مشكلة مع الرئيس التنفيذي المتعجرف وذو القلب البارد، كينغستون، فقد قامت بحيلة لم يفعلها أحد من قبل. وفي المقابل أعطاها قبلة كارثية قلبت عالم...
