CHAPTER 7

221 22 2
                                    

CHAPTER 7

"فتاتي قد اصبحت شابة"

دخلت ميراندا الى المنزل حيث التقت مباشرة بـ لوكاس ... حينها حاولت التخطي لكن لا حياة لمن تنادي ... امسكها من يدها حيث انه يعيدها امامه متحدثا

"ما بال هذا الغرور"

"و هل انت ولي امري لكي تتدخل؟"

"يا فتاة ، لسانك طويل منذ صغرك يجب
علي قصه "

شعرت ميراندا بالاهانة من حديثه المر ، لـ تنبس بصوت مهزوز

"افلتني ... انت تألمني"

لكن في الحقيقة لوكاس فتى عنيد حد الجحيم ، لا يقبل بأن يقوم حد بأمره لذا لم يستمع لكلامها بل زاد شده على معصمها قائلا

"ما بالك خائفة ، هل عظامك هشة الى هذه الدرجة"

"لوكاس انت اناني حد الموت ... ابتعد عني"

افلتها لوكاس بعنف و هو مستمتع بجعلها تتأذى

"اراك مرة اخرى ايتها الضعيفة"

Miranda pov:

ما بال كل هذا العنف الذي اتعرض له .. هل انا سيئة الى هذه الدرجة ، تبا لكل شيء .. تبا !!
ها هي دموعي قد اجتمعت و قامت بتكوين غشاء حول عيناي مما جعل نظري ضعيف

"ميراندا!"

مهلا صوت سكايلر ! اتمنى انها لن تكون قد شاهدت كل شيء ..
قمت بمسح اعيني من آثر الدموع ثم استدرت حيث سكايلر ورائي

"نعم خالتي"

"اريد الحديث معك .. ماذا تفضلين .. غرفتك او الحديقة؟"

حسنا هي لم تعطني المجال للحديث حتى لذا ...

"الغرفة"

ابتسمت لي ثم اشارت لي بعيناها لكي نصعد الى الاعلى
و بالفعل صعدت ورائها و انا كلي اسئلة على ما تريد الحديث حوله ...

"لما يعاملك لوكاس بتلك الطريقة العنيفة"

اردفت سكايلر بصرامة بعد جلوسنا الى الكنبة الموجودة في غرفتي .. ارتكبت من الجواب .. انا في الحقيقة خائفة من الحديث معها ، فهذه اول مرة احادثها لوحدنا ...

"ميراندا اخبريني بدون تردد فأنا اسعى وراء مصلحتك وليس ضررك"

YOU WILL NEVER KNOW.Where stories live. Discover now