CHAPTER 11

190 23 0
                                    

CHAPTER 11.  

الشركة قريبة من المنزل و في غضون 10 دقائق و على حسب زحمة السير .. الأن و بما ان الطريق فارغ من حديد السيارات قررت التنفيس على غضبي قليلا  ... لا جدوى من ذلك
تبا لكل شيء ...!

No one.

مر اليوم بسلام حيث ايڤاندر ظل ملهي في العمل دون راحة فقط يفشي غضبه في تلك الاوراق امامه ... اما ميراندا فهي حقا في تحاول جاهدة تطبيق ما علمتها سكايلر مع الجميع عدى مجموعتها ... بالمناسبة ميراندا لم و لن تستمع لما قاله ايڤاندر ، لن تبتعد و لو لثانية عن اصدقائها ... فبعد ان وجدت اصدقاء حقيقيين اصبح هو يحاول ابعادها عنهم .. ليس منطقي ابدا

.

.

.

في المساء

20:00

خرجت ميراندا من الحمام بعد ان قامت بروتينها الليلي .. هي الأن لا تشعر بشيء غير التعب بعد ان كانت حصة التدريب اصعب من الأولى لذا لا تريد غير النوم و الراحة لكن لن تفعل بالطبع بل سوف تتعشى رفقة العائلة اولا ..

"دعني اجفف شعري اولا ... مهلا لحظة"

نبست الاخرى تُحَدّثُ نفسها و هي تحاول القيام بأحد الحركات التي علمتها سكايلر اليوم

"انا اتقنها !... علي اخبار سكايلر!!!"
اردفت بفرح و هي تضرب الهواء بـ قبضتها و تعبر عن حماسها ... اخذت تقوم بـ تجفيف شعرها بحماس و بعد ذلك بثواني خرجت من الغرفة متجهة الى الحديقة .. هي تعرف ان سكايلر ايضا تحب الجلوس في الحديقة معضم الاوقات لذا توجهت الى هناك بسرعة

"سكايوووو"
اطلقت سكايلر ضحكة صاخبة على اللقب الجديد هذا

"هل ارتفع هرمون السعادة فجأة يا ميراندا!"
نبست سكايلر وسط ابتسامتها لتسمع رد الاخرى
"لقد ارتفع بسببك يا اروع من عرفت"

اردفت ميراندا بصوت عالي جعل من سكايلر تبتسم بسعادة
"ماذا فعلت!"

"انا اتقن هذه الحركة ... انظري"

نبست و هي تحاول فعلها و قد نجحت بالفعل
صرخة دوت المكان .. انه صوت ميراندا ، سعادتها الأن لا توصف ... سكايلر التي تضحك على حماس الأخرى

"لا اصدق ان كل هذه السعادة بسبب حركة بسيطة .. انتظري قليلا و سوف تصبحين بارعة في جميع الحركات"

"كم هذه المدة .. انا اريد التعلم الأن لو كنت استطيع لكن المكان لا يسمح"

YOU WILL NEVER KNOW.Where stories live. Discover now