part 16

25.4K 1.3K 1.1K
                                    


جاهزون يا رفاق؟

لا اسمعكم!

تجاهلوا اخطاء الاملاء ♡

قراءة ممتعة :

{ اعملوا كثير تعليقات عشاني احب اقراها و التعاليق الي تضحكني او تكون حلوة اطلعها اابارت الجاي }

" flash back"

" لقد تاخرتي "

تمتمت ماريا بصوت منخفض و هي تسند جسمها على الجدار تنظر الى صوفيا بعيونك الزرقاء،

" انا اسفة... لقد كانت المسافة.. "

" اصمتي لا بهمني "

قاطعتها ماريا و هي ترفع اصبعها السبابة لشفتيها كإشارة لصوفيا بالسكوت،

تبتسم بخفة و تواصل حديثها،

" هل قمت لما امرتك به؟ "

" اجل...هذه هي العصى... اما الحصان لقد اطلقت سراحه... من المستحيل ان يعودا الان... "

اخرجت صوفيا عصر يونغي السحرية تمدها ناحية الشقراء التي انتشلتها من بين يديها بسرعة و تقوم برميها على الارض ،

و دون اي مقدمات رفعت طرف فستانها للاعلى نكشف عن قدمها لتقوم بالدوس على العصى عدة مرات و لكل سهولة قد كسرت العصى....

و كل ذالك تحت نظرات صوفيا المترددة و هي تنظر اليها كانما تنتظر شيئا ما،

" و الان لم يبقى الا دور الكتاب! '

ضحكت نهاية كلامها ترفع وجهها و تنظر الى صوفي و سرعان ما لاحظت نظراتها

" اه.. اجل بالطبع كدت انسى "

قالت بتململ ترفع يديها ناحية عقدها الذهبي و تنزعه من ثم تقدمه لاخرى،

" اضن ان هذا سيكون كافيا لشراء دواء والدتك "

" شكرا.... لك.. "

خمسة صوفيا بصوت منخفض نمسك العقد و تضمه ناحية صدرها براحة فهي اخيرا ستتمكن من علاج امها،

" و يا صوفي... بعد انتهاء الحفلة تعالي عندي ساعطيك شيئا مهما للقضاء على الصهباء المزعجة "

تمتمت بابتسامة على شفتيها تطلق ضحكة عالية تستدير للجهة الاخرى و تبدأ المشي بعيدا

"Flash back end"

تحس بنبضات قلبها ترتفع تدريجيا في كل مرة تنظر بها الى وجه يونغي الشاحب و الذي كان مستلقيا على السرير وسط الملائات البيضاء،

different life same personحيث تعيش القصص. اكتشف الآن