part 17

23.8K 1.4K 1.5K
                                    


اهلين ♡

اولا قبل بداية الفصل بدي اعتذر لاني تأخرت بالتنزيل... كان عندي اختبار مهم و لازم اذاكر سوري بس ما تقلقوا ترا بارت طويل ان شاءالله عشان اعوضكم ❤

و شي ثاني بدي بس اوضح بعض النقاط :

اولا اذا صارت الرواية مملة او الاحداث ما عجبتك خلاص كنسل الرواية و متقرأش ماحد طلب منك لذالك اي تعليق مسيء او مهين لي او للرواية :
حذف + بلوك +ابلاغ

ثانيا اذا انتي تشوفي روايتي لمن هم تحت 15 حياتي بدي اقل لك ترا مو صعب علي اخلي الرواية منحطة و ماشهدها +20 ترا والله العظيم كثير سهل، اذا انتي تحبين هذا النوع من الروايات فروايتي مش مناسبة لك عشان اولا ترا في بزران يقرؤون الرواية زي ما تعرفي و ثانيا ترا عيب اصلا... ما بدي حدا يخذ ذنوب علي و لا انا اخذ ذنوب عليكم اتمنى ان الفكرة وصلت،

اسفة لاني طولت عليكم 🌸

{ و مرة ثانية كثروا تعليقاتكم الحلوة و اكثر تعليقات تعجبني او تضحكني اعرضها البارت الجاي }

تجاهلوا اخطاء الاملاء

قراءة ممتعة،

سمو بالله و لنبدأ :

كانت القاعة صامته لم يكن يسمع شيء غير التنفس الهادئ لكل من الموجودين....

كانت حدقيتيها جاحضة.. هي لا تكاد تستوعب انها اعترفت للتو بقتلها لولي عهد الامبراطور.. لا بل و امام الجميع...

كانت على وشك فتح فمها للحديث مرة اخرى... كانت تحاول نفس ما قلته للتو لاكنها لم تتمكن من ذالك... انها غير قادرة على التحكم بنفسها...

" اجل.. كما سمعتم انا لا امزح! "

كانت تلعن نفسها ملاين المرات... و ذالك حينما التقت عيونها بعيونه لقد رأت الصدمة...النكران... الرفض... كلها كانت واضحة عليه كأنه يحاول استواعب ما تفوهت به للتو...

" عما تتحدثين مارلين... "

تمتم جونغكوك بصوت منخفض يستقيم من كرسيه يقترب من الصهباء التي اخذت بضع خطوات للوراء... لقد كانت خائفة...

" انه... ليس كما تضن... "

حسنا هذا ما ارادت قوله... لكن ما خرج من ثغرها كان عكس ذالك تماما..!

" بحقك جونغكوك.. لقد سمعتني في المرة الأولى انا سبب وفاة ابنك ذاك او ابنتك اين يكن "

كانت السخرية واضحة جدا بنبرة صوتها لاكنها لم تكن تقصد ذالك حقا...

كانت عيونها تتجول على الموجودين كيف انهم تصنموا مكانهم و لاسيما فيوليت... التي كانت تحدق بها و القلق يملئ وجهها..

different life same personWhere stories live. Discover now