Chapter 07/ لحظة عابرة

3.5K 132 132
                                    

قبل قرائة البارت بدي قول شي مهم؛ اول شي شكرا للاشخاص اللي بيدعموني وللمرة الالف أنا احسبكم زي صديقاتي، المهم نمر للسالفة اللي هي انو اخر بارت تبع العيد ميلاد كان في بعض الانتقادات زي استعجلتي بالقبلة وكده، اللي بدي قولو هو انتوا تابعتوا أحداث الرواية من الاول؟ المهم باخر بارت كيف ما قالو كثير صديقات صح انو هو اصلا كان مخمور وحتى لو هي ماكانت احتست شراب كثير بس هي بتئامن بشي انو مستحيل راح يحبها خصوصا اللي صار قبل اربع سنوات+ ماكانت قبلة مجرد ملامسة الشفاه بعدين هي بعدتو عنها والشي المهم بليز لا تسبقوا الاحداث لانو في شي يخص السيد جون ما بدي استعجل فيه بدي لين نوصل للنص وراح افرج عنو، بجد حسيت بالاحباط باخر بارت احباط كثير والله، بس تعليقات بعض الصديقات خلتني اكمل الرواية، اصلا مو معقول اجي لين الربع واتوقف، هاذ كلشي عندي وبشكركم مرة ثانية على دعمكم فستقاتي... 💚💚

يالله نعود للبارت حقنا، بتمنى أنوا يعجبكم، Enjoy

...........

ليتكَ تستطيع أن ترى الطريقة التي أنظر بها إليكَ، ليتكَ تستطيع ان ترى كيف تبدو بداخلي.

حبيبي إشتقتُ إليكَ كثيرا.

نظرتُ الى الفتاة بصدمة تم وجهت نظري نحوهُ، سخرتُ من نفسي داخليا، هل حقا توقعتُ أن يبادلني الحب، لو أراد ذلك لأحبني منذ سنوات...

إذا سيد جون سأذهبُ الان، لا أود ان أكون شخص دخيل بينكما، أعذراني.

مضيتُ قدما مغادرة منزلهُ لأشعر بيد تمسكني بقوة...

ومن غيرهُ السيد جون، حدثني نافثا أنفاسهُ بغضب...

إلى أين ذاهبة سيلين، وبهذه الثياب، هل تعلمين كم الساعة الان إنها الواحدة صباحا.

أعدتُ شعري ألى الوراء بحركة عفوية، لتظهر رقبتي ناصعة البياض بدون قصد مني...

لعق السيد جون شفتاه ببطء عند شروده في رقبتي...

لا بأس سأخد سيارة أجرة، فحبيبتكَ تنتظركَ بالداخل، فأي فتاة لن تحبذَ ان يتركها حبيبها ويقوم بايصال فتاة أخرى.

أمسكني من يدي، بينما نخطو باتجاه سيارته، عند وصولنا إليها فتح لي الباب بنوع من النّبل المختلط بغضبه الذي لا أعلم ماهيته، هل بسببي ام بسبب حبيبته...

أدخلي وإياك وقول الترهات مرة أخرى.

هززتُ رأسي بقلة حيلة، فإن كان العناد شخصا فحتما سيكون السيد جون...

𝗖𝗟𝗢𝗦𝗘𝗥 𝗧𝗢 𝗬𝗢𝗨Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu