21

499 52 13
                                    


"لا استبيح القراءة بدون لايك"
وصلو المستشفى ودخل فارس لاجل يجيب ل هايف كرسي عبدالعزيز سحب زايد ووخر عن البنات و هايف لاجل مايسمعون
عبدالعزيز بغضب:انا برجع ادور نواف الخسيس ذا
مسك زايد يد عبدالعزيز وشد عليها
زايد بجمود:عبدالعزيز تتحرك اكسر رجولك خلي الورع ذا علي،وحالياً محد راح يسوي شي لين مايتعالج هايف
عبدالعزيز كان راح يتكلم قاطعه
زايد:ومابي اسمع اعتراض وامش قدامي اخلص
عند هايف دخل المستشفى والبنات وقفوا برا ينتظرون
فارس الي كان يتكلم مع الاستقبال اخذو هايف ودخلوه غرفه فارس قعد ينتظر عند الباب
عند زايد وعبدالعزيز توجهوا للبنات
زايد ببرود:ماراح تدخلون؟
جمان:لا بننتظر هنا
زايد:ادخلوا
جمان:مانبي شكراً
زايد بحده:قلت ادخلوا
دخلوا البنات لكونهم مايبون يضغطون على زايد
دخلوا وراهم زايد وعبدالعزيز
فارس:وينكم توكم تجون
زايد:ابد تفاهمنا وجينا
قعد زايد جنب فارس وهم ينتظرون خروج الدكتور عشان يعرفون اذا بيقدرون ياخذون هايف وبعد مده من انتظارهم طلع الدكتور
الدكتور:الحمدلله هو بخير بس يحتاج يومين يريح بالمستشفى وبعدها يقدر يطلع اذا حابين تتطمنون عليه تقدرون تدخلون والحمدلله على سلامته
دخلوا عنده الكل
زايد:شلونك
هايف وهم يطمنهم:الحمدلله
زايد:بعد يومين بتطلع الدكتور قال
هايف بقهر:لا تكفى زايد اختي لازم اروح عندها لي كم يوم انتظر الخميس عشان اروح عندها
زايد:شسوي هذا كلام الدكتور
تكلموا البنات مع بعض
البنات بصوت واحد:الحمدلله على السلامه
ضحك هايف:الله يسلمكم
تفشلوا البنات وقعدوا يطالعون ببعض
ايلاف:حنا رايحين
قاطعها زايد
زايد:بوصلكم انا بعد رايح
زايد:هايف شرايك اروح اقعد عند ريناد لان بعد صارلي كم اسبوع مو شايفها
هايف ببتسامه:والله
زايد:اي والله امزح معاك انا
هايف:خلاص تم بس بعد هي تبي لعبه
زايد بضحكه:تأمر امر،فارس عبدالعزيز لا اوصيكم عاد
ناظر بعبدالعزيز
عبدالعزيز:ابشر
طلعوا وجو البنات معاه
زايد:اركبوا السياره و جابر تعال ابيك بكلمة راس
توجهوا البنات للسياره وقفت فاتن بخوف
زايد:اسمع لا رجعت من عند اخت هايف ابي اكلمك بموضوع مهم
فاتن:تقدر تقوله الحين
زايد:لا مايصلح يلا امش
توجهوا للسياره وصلوا السكن ونزلوا كلهم
توجهه زايد لغرفتهم وهو ياخذ معاه ملابس لكونه راح يبقى عند ريناد يومين وطلع وهو يركب سيارته متوجهه لمحل العاب ونزل اخذ لعبه لريناد (بالصوره الثانيه)

وانا في درب الهلاك ظهرت لي ياملاك Where stories live. Discover now