44

439 35 0
                                    

44
" لا استبيح القراءة بدون لايك"
حمد بخبث:ترا مافي احد هنا واقدر اسوي فيك الي ابيه
فاتن بكيت وهي تحاول تبعده عنها وكان عبدالعزيز يسمع كل شي يصير نزل بغضب وهو يدور عليهم لمح حمد ورا المدرسه وتوجهه لهم مسكه وهي يدفعه على الارض وعروق يده كانت بارزه و كان واصل لاقصى حد من الغضب بدا يلكم حمد و فاتن تصارخ بخوف
صرخت فاتن:عبدالعزيز بس خلاص عبدالعزيز لا يموت
عبدالعزيز بغضب:هو ميت ميت على يدي
حاولت تبعد فاتن عبدالعزيز عن حمد بس ماقدرت بعد مده وخر عبدالعزيز عن حمد الي وجهه صار كله دم
فاتن وهي تبكي اردفت:لايكون ذبحته عبدالعزيز
عبدالعزيز:اتمنى
فاتن:عبدالعزيز بتصير مجرم بسببي تكفى عبدالعزيز لا يموت ماراح اسامح نفسي
عبدالعزيز بغضب:تستهبلين انتِ لمسك قرب منك تبين تهبلين فيني!!!! تحرش فيك يبنت صحصحي وانتِ خايفه انه يموت
فاتن بخوف من غضب عبدالعزيز انهارت واردفت:مو خايفه عليه خايفه عليك ياعبدالعزيز بتنسجن لو ذبحته
عبدالعزيز:انسجن ولا اموت يستاهل الي جاه ولو مابعدتيني عنه كان شوهته اكثر من كذا
فاتن بخوف:دق على الاسعاف وخن نروح
تنهد عبدالعزيز وهو يحس بثقل بصدره بقهر من الي سواه حمد مسك يد فاتن وهو يصد عنها فلتت فاتن يدها منه وهي تبكي
فاتن بحده:عبدالعزيز دق على الاسعاف وبعدها نقدر نروح
عبدالعزيز صرخ وهو يمسك كتوف فاتن ويثبتها:والله يافاتن بالغصب قاعد احاول اتمالك اعصابي امشي قدامي
فاتن وهي تحاول تبعد عبدالعزيز عنها بخوف حست بأن نفس موقف حمد راح يتكرر من عبدالعزيز
فاتن بخوف:عبدالعزيز تكفى لا تسويلي شي لا تقرب مني
وسع عبدالعزيز عيونه بانكسار وهو مو مستوعب الي قالته معقوله هي تظنه كذا هو متفهم خوفها من الموقف الي قبل بس تتوقع هذا الشي ومنه بعد عنها بانكسار وناظر بعيونها
واردف بانكسار:تتوقعين انا اسويها؟ناظرت فيه والدموع تنزل من عينها تقدمت منه وحضنته بقوه وهي تشد عليه ماتدري ليه قالت هالكلام بس هي حالياً محتاجه حضن صد عنها وهو يكمل كلامه روحي للسياره وبدق على الاسعاف والحقك
فاتن:ع
قاطعها وهو يقول:روحي
توجهت فاتن للسياره وهي تحس بأنها غلطت وغلطت كثير بكلامها الي وجهته له نزلت دمعه من عينها وسرعان مابدت الدموع تنزل بغزاره من عينها غبشت روأيتها وبدت تمسح دموعها لاجل توصل للسياره
عند هايف
كانت سهى تلف يد هايف بقطعة قماش تأوه هايف بألم
صرخ زايد:تحمل هايف بنوصل معليك
كان زايد يسوق بسرعه وهو خايف على هايف و جمان تحاول تهديه وسهى الي كانت تناظر هايف وهي مو عارفه شتسوي عشان يخف الألم شدت عروق هايف من الألم و بدا يتعرق مسكته سهى بخوف
جمان بتوتر:متى بنوصل لا يصير فيه شي

وانا في درب الهلاك ظهرت لي ياملاك Where stories live. Discover now