وانا في درب الهلاك ظهرت لي ياملاك

28

‎"لا استبيح القراءة بدون لايك"
‎هایف صرخ: اطلعوا طالعت سهی بالبنات بمعنى اطلعوا طلعو الكل وقام هايف ووقف بصعوبه قدام سهى وعيونه حمراء
‎هايف:ليه
‎سهى بتسأل: شنو
‎هايف:ليه سويتي فيني كذا ليه خليتيني اشك بنفسي واقرف من نفسي سهى انا وقعت لك وتوقعت انك ولد وكنت مشمئز من نفسي وقعت لك بقوه وصرت كل ماسمع صوتك افرح وانا مو حاس بنفسي ليه سهى ليه؟ سهى بضعف: انا مدري شمسمه هالمشاعر بس اخاف عليك ومارضى عليك وبعض الاحيان مشاعري لك تصير متناقضه مره ابي ابعد عنك لانك تأذيني وبعض الاحيان ابي قربك انت متناقض بمشاعرك لي تضربني وماترضى احد يضربني معرف شمشاعري تجاهك بس الي اعرفه فيه مشاعر بس خايفه ولاول مره اخاف من مشاعري تجاهه احد ليه منك انت بذات ليه ياهايف
‎هايف:ممكن احنا بعيدين عن بعض بشكل كبير انت تكرهين عمي بس انا عمي ابوي الثاني عمي الي يوم وفات امي كان واقف معاي ولا بعد عني عمي الي ساعدني ماتتخيلين كثر حبي لعمي
‎ سهى نزلت دمعه من عينها ومسحتها بعنف: عشان كذا مانقدر نعرف شمسمی مشاعرنا واتمنى مشاعرنا تكون عابره وطلعت من الغرفه بسرعه العيال الي اول ماطلعت دخلوا عند هايف
‎ فاتن: سهى شفيك سهی حضنت فاتن وهي منهاره طبطبت عليها فاتن بخوف ایلاف وجمان تقدموا منهم وحضنوهم
‎ایلاف: سهى انتِ تبكين معقوله ؟ شقالك لاجل يخليك تنهارين لهلدرجه
‎ سهى : بنات قلبي يعورني مابي اتكلم
‎جمان: سهى نامي بعدت فاتن عن سهی انسدحت سهى وغطتها ايلاف ايلاف في زبون تحت بودي له الرسمه وجايه سحبت فاتن الرسمه من ايلاف
‎فاتن:انا بوديها انت خليك
‎ایلاف :خذي راحتك نزلت فاتن وشافت سياره وتوجهت لها عطته الرسمه وشكرها الزبون شافها عبد العزيز من الشباك ونزل سريع حست فاتن بيد تسحبها عبد العزيز بغيرك؛من ذا