حـادث

75 16 11
                                    

استيقظتُ على صوت طَرَقاتٍ على زجاج. في البدء حسبتها آتية من النافذة، إلى أن سمعتها تأتي مرَّة أخرى من المرآة.

 في البدء حسبتها آتية من النافذة، إلى أن سمعتها تأتي مرَّة أخرى من المرآة

Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.

.
.
.
.
.
.
.______

قطعتُ ذاك النهر للمرة السادسة

وغادرتُ تِلك الغابة مودعةً يونغي ..كـان هذا اليومُ جميلاً مُفعماً بالطاقة والسعادة

لم أعِش يوماً كهذا من قبل أنا ممتنة له للغايـة

لكِن الإنسـان يعود بالنهاية إلي موطنه الأصلي
فبمجرد عودتي للمنزل وقعت على رأسي المشاكل

"مؤكد انّ إبنتك المختلة فعلت هذا انتقاماً مني "
صرخ الخنزير من غرفته رغم أن صوته مسموع من خارج البيت دون بذل مجهود

لِم عليه جلبُ سيرتي في كل حديث؟
لما كل المشاكل ستقع على عاتقي؟

لما إذا أخطئ هوسوك ففاسيليا المتوحدة هي السبب ؟

سحبت والدتـي يدي وجرتني إلى الصالة
وحطت يدها الباردة على وجهي

بصفعةٍ قوية لم أشهد عليها من قبل

"ماهذه التصرفات هل عليّ ربطُك أم ماذا أيتها المخـتلة تغادرين البيت صباحاً ولا تعودين سوى في الليل وفوق هذا تصرفاتُ الأطفال التي تقومين بها مع أخيك .. هل تمزيق ثيابه هو انتقامك؟ ما هذه التصرفات الساذجة مثلك يا خرقاء "

صرخت كثيـراً رمت كلاماً كثيراً
ثم تحاسبني لما لا أشاركها بخصوصياتي

أنا حتـى دخلتُ لتوي ؟ لا أعلم حتى عن ماذا يتحدثون ولما الخنزير البريُّ يصرخ

بمُجرد دخولي أُلاقي صفعة من حيثُ لا أحتسب
أحسنتِ سيدة جونغ أحسنتِ بتربيتك

...

ظللت أحملق بها مدة طويلة
لا نقطع تواصلنا البصري الحاد

التُّـفاحـة المسـمومة ||J.J.KHikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin