تايهيونغ

62 12 10
                                    

تعرفتُ عليهِ بأحد الأشهُر البارِده
عشقتهُ عشقَ بداياتِ الشِتاء
كانَ رفِيق الليالِي البارِده
هِمتُ بهِ وبلحظاتِ سُقوط المطر
عند حديثِنا مُثلجه بطريقةٍ دافِئه
وهبني الخالُق إياه فما بينَ يداي
شيء ثمِين وسَط سقيع الشِتاء

.
.

Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.





"ما.مالذي تقوله؟"
سألته بينما لازلتُ أقبع وسط حُضنه
كلامـه غامض وغريب جعل من حواسي تتعطل

نهضـت من أمامه حين أدراكي للموقف وتحمحمتُ معتذرة

"متأكد أنك لا تُريد الذهاب للمستشفى ؟"

"لا أنا بخير"
تحدث بنبرة هادئة ولا زالت عينيه تخترقني

"فاسيليا من أحضرت معك"
دبّ الرُّعب في قلبـي عند سماع نبرة صوتـه داخل أذني

يونغي لا يتحدثُ بهذه الحدة صوته يبدو وكأنه غاضب

هل يا ترى هذا الجونغوك يسمعه؟
ماهذا الهراء أنا فقط من أسمع

"أنا لم أحضره سأشرح موقفي "
نبستُ بهمس وأنا أدري بأن يونغي سيسمعني على بعد أميال

لكن لم أضع في الحسبان سماع جونغوك لهذا
رائع سيحسبني مجنونة

"أتُحادثين نفسك؟"

أحياناً يلجأ المرء بمحادثة نفسه عندما تفتك به الوحدة

"ألن تعود لبيتك سيد جيون؟"

"لدي موعدٌ مع أحد هنا "
قال مغيراً نبرته للجدية

لم أرغـب في الاستفسار والسؤال عن هذا لأنه كاذبٌ أساساً

التُّـفاحـة المسـمومة ||J.J.KTempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang