LAST CHAPTER 30: هل تقبل بي كزوجٍ لك؟

28K 867 1.2K
                                    

رجاءً بما انه اخر بارت اسعدوني بالتعليقات
تعليقات على الجزئيات اللي تعجبهم او تعليقات ع الرواية بس تكون طويلة~

.
.

CHANYEOL P.O.V
البارت كله بيكون برواية تشانيول.

ما الذي يتحدث عنه؟ هو لا يخبرني بأن نُقيم علاقه صحيح؟ هل هو مستعد لذلك؟ مهلاً يجب أن اوجه ذلك السؤال لنفسي هل انا حقاً مستعد؟

وضعتُ يداي على كتفه لتسري قشعريرة إلى جسدي عندما احسستُ بملمس جسده الناعم.

تشانيول: هل انت متأكد من قرارك بيكهيون؟
هزّ رأسه لينظر في عيناي مُباشرة ويجيب بثقة: أجل.

***اللي ما تقرأ +١٨ ممكن توقف هنا***

عندها تأكدتُ من انه اعطاني اشارةً خضراء لأنقضّ مباشرة على شفتيه، ابتسمتُ باتساع عندما احسستُ بصغيري يضعُ يداه خلف ظهري ويجذبني اكثر إليه، يبدوا انه ازداد جُرأة في الايام السابقة؟

اجتذبتُ شفته السفلى لأمتصها بإتقان تاركاً اياها منتفخه وأكثر حُمرة ثم انتقلت للعليا شاعراً بانقباض يده على قميصي دلالة على أنه يريدُ المزيد، موضعت يدي خلف رأسه لأشده اقرب إلي ثم اتعمق بتلك القبلة، لم اشعر بنفسي الا وانا اضع يداي تحت فخذيه لأرفعه عن مُستوى الأرض ثم اسيرُ به حتى السرير، انزلته ببطء ليُريح ظهره على ذلك السرير ودون ان تنقطع قُبلاتنا حتى احسستُ بأنه بحاجة للتنفس، ابتعدتُ عن شفتيه لأحدق بعيناهُ المخدرتان كلياً قبل ان انتقل لعُنقه حتى لا يفقد شعور النشوة الذي يُلازمه.

يدهُ العارية التي موضعها على رقبتي واصابعه التي استمرت بجذبِ شعري اضافة الى التأوهاتِ الضعيفة التي تخرجُ منه دفعتني للجنون حرفياً حتى احسستُ بما بين قدماي ينتصب بألمٍ لذيذ، متى كانت اخر مره احسستُ بهذا الشعور؟ لا اذكر حتى لأنني دائماً ما اكون في حالةِ اللا وعي لكنني الان في كامِل وعيي واستطيع الشعور بكل شيء.

اوقفتُ ما كنت افعلهُ لوهلة لأحدق ببنطالي واللعنة كان واضحاً جداً لكنني لا أمانع، انتقلتُ بقبلاتي الى صدره لأخذ احدى حلماتِه بين أسناني بينما يدي تلاعب الاخرى، كان جسدي مُلتصقاً به لدرجه انني استطعتُ الشعور بإنتصابه هو ايضاً بسبب تحركاتي فوق جسده، لذا ودون سابق انذار نزلتُ بيدي حتى بنطاله حللتُ الزر بسرعة لأموضع يدي فوق قضيبه من فوق النسيج الخفيف الذي يستره.

"الهدوء الصاخب Noisy calm"Where stories live. Discover now