ٱڷٻٱږټ ٱڷږٱٻعُ

47.1K 1.7K 29
                                    

❣رواية الفهد والطبيبة❣
💕مى محمود💕

مى وقفت على كرسى لتعلق البلالين وكانت رجلاها على حافة الكرسى. وقفت ورجلاها زحلقت من على حافة الكرسى ووقعتتت
ولكن احمد فى اللحظة المناسبة مسكها وسرحت فى عالم تانى فى عيونه الخضراء.وهو ايضا سرح فى عنيها الزرقاء كالسماء الصافية.
فاقوا من عالمهم وبعدوا عن بعض
احمد :احم... انت بخير
مى:نعم انا بخير ... ش شكرا.
احمد:مفيش داعى تعلقيها انا هعلقها ... ابعدى.
مى:حاضر.
احمد عدل الكرسى ووقف عليه ومى ناولته البلالين وكانت رائعة جدا.
ومرت الايام وخلص الاسبوع وجاءت اللحظة المنتظرة وجاى يوم الحفلة. ومى راحت وجهزت نفسها هى واية واتصلت بروفيدا وطلبت منها تاتى للنادى.
وعندما وصلت المكان اللي فيه الحفلة وعندما دخلت روفيدا وجدت الغرفة مظلمة وفجاة النور اشتغل وارات غرفة مليئة بالبلالين وجاتو رائع

ووبدا الجميع بالغناءȞÄPPŸ BÏŖȚȞĐÄŸ ȚÖ ŸÖŮ. HÄPPŸ BÏŖȚȞĐÄŸ ȚÖ ŖÖ₣ÏĐÄ. HÄPPŸ BÏŖȚȞĐÄŸ ȚÖ ŸÖŮ.
احمد:كل سنة وانت طيبة يا احلى وافضل اخت بالعالم كله يارب تكون سنه سعيده عليكي ياقلبي وعقبال مليون سنة.
روفيدا :وانت بخير يااحلى اخ في الدنيا كلها ربنا يخليك ليا وميحرمنيش منك ابدا يا قلبي ❤
مى:كل سنة وانت طيبة يا احلى وافضل صديقة في الدنيا كلها.
روفيدا :وانت طيبة ياقلبي..... بس انا زعلانة منكم علشان كنتم رخمين و كمان كنت فاكرة انكم نسيتم عيد ميلادي  ولكن مسمحاكم علشان الجاتو لزيز وانا عاوزة اكله يلا خلونى اقطعه.
وبدات روفيدابتقطيع الجاتو واكلت احمد ومحمد ومى واية وطبعا الدكتور فريدة ووالدها اللواء عبد الله وكانت الحفلة رائعة و روفيدا حبت الهدايا جدا وطلبت من احمد يغنى وبالفعل احمد غنى وعزف على الجيتار وكان صوته حلو اوي ومى سرحت فى صوته الجميل  ورقصه مع روفيدا وبعد انتهاء الحفلة رجع الجميع للبيت وعادت مى واية على الببت ودخلت مى الى غرفتها ودخلت غرفة الملابس وغيىرت هدومها ونامت.
وكذلك احمد عاد الى غرفته ونام من التعب....
مرت الشهور وتطورت علاقة صداقة مى وروفيدا. وايضا ازداد حب احمد لمى وذلك من غير ما يعترف لها وكذلك مى لاحمد وبالطبع لم تبين له اى شى وبعد مرور ثلاثة اعوام تخرج احمد من كلية الشرطة واصبح ضابط فى المخابرات ومحمد ايضا معه فهما اكبر من روفيدا ومى بسنة.
واصبح صديق مى وازدادت مى تفوقا فكانت خلال الاعوام السابقة تحصل على المركز الاول.

************
فى كلية الطب
روفيدا؛:مبارك  مى.
مى:الله يبارك فيكى يا قلبي. بالمناسبة انا عزماكى على الغداء ومفيش رفض انا اخذت الموافقة من الدكتور.
روفيدا :حاضر دكتور.

****************
فى منزل مى
بعد تناول الغداء دخلوا الثلاثة المكتب وطلعت مى دفتر صغير وكتبت فية بعض الملاحظات
روفيدا؛:اه ده ؟
مى :دفتر.. هيكون ايه
روفيدا :انا عارفه انه دفتر صغير بس بتكتبى ايه
مى:بعض الملاحظات
روفيدا :ممكن اقراها
مى: ممممم ماشى بس متقوليش لحد
روفيدا :فى اسرار
مى :لا بس مش عايزة حد يعرف
روفيدا :حاضر
وبدات روفيدا بالقراءة وعلامات التعجب على وجهها 
روفيدا :انتِ متاكدة من الى مكتوب
مى :اه متاكدة بس لو سمحتى متقوليش لحد دلوقتى علشان انا مش عاوزه حد يعرف وخلاص
روفيدا :حاضر هذا وعد مش هقول لحد.
بعد كدا ذهبت إلى منزلها وطلعت الى غرفة احمد
ووجدته مع محمد وباركتله على التخرج من الكليه
روفيدا :فرحت بتخرجكك كثيرا واتمنى لك مستقبل افضل يا احمد دائما انت ومحمد...
احمد :انت اكتر يا روحي وتكونى احسن طبيبة.
محمد :عنده حق ام تتخرجى بعد اربع سنين. .. وخلى الطب ينفعك.
روفيدا؛:ملكش دعوة يا رخم... انا خارجة
محمد بيضحك وكذلك احمد
احمد:متزعليش يا روحي انا آسف.
روفيدا :ماشي اخى علشان خاطرك وبس
تليفون روفيدا بيرن
روفيدا :آسفه اخى علشان مى بتتصل هرد عليها وارجع. تمام.
احمد :ماشى اتفضلى
محمد بعد ما خرجت:حبيبتك بتتصل مش هترد عليها.
احمد :هضربك والله العظيم
محمديضحك بسخرية :ياعم قولها انك بتحبها والله صعبان عليا
احمد:قولت اتلم.... بص غور من قدامى.....

الفهد والطبيبة ( مكتملة ) Donde viven las historias. Descúbrelo ahora