رويده- شبيج ماما شبيج كمت بانزعاج
كومي حقيره شكايله لرووف اللي اجه يطلبج الولد شايفج مثل بنته
اني اقبل بي معليكم انتو
اني اعرف بيش تفكرين تردي كمحلل مو شوفي رويده اللي ببالج اذا صار تنسين اهلج ابوج يكول اتبره منها ولتوصلي بعد للبيت ولاريد اشوفها
يعني اذا قبلت برووف كعدت عدل اريد افتهم كالت
لا تفتهمين قصدي زين تفتهمين ومحد يفتهم كدج ام العلوم
تحجي بنتره وعيونها تطفر منها شرار سكتت خايفه عافتني وطلعت رجعت تمددت ببالي ينسون ميبقون هيج بس خل اخلص تمنيت اني الابشره لحيدر واكوله تمنيت اسمع الفرحه بصوته ربي لتحرمني منه لااكدر دونه ولاهو يكدر دوني رجعت نمت
ه
سرى- مكدرت اوصل بعد الولد استلمو السالفه مادري بعد شحيطلع بيهم اللي فهمته نسيب ورده هناك بيتهم وبالاضافه لهالشي فرات حيروح يشتغل وي صاحبه بشركه تنضيف مااعرف بعد نطيتهم رقم اخت سالي عن طريق ادخال سالي لرقمي بالكروب انه ضيفيني بكروب الجامعه بقيت ساعه ادورها ميسره عادل ميسره عادل لحد ملكيتها وثلاثتهم سجلوها علي وفرات وحسين سليم جان صافن وينطي افكاره وفرات يكول اي على بالي وعلي يحذر حسيت راسي تنك من اللغوه اريد ارتاح رفع راسه فرات ابتسم كال
روحي سراوي نامي وارتاحي وخلي ببطنج بطيخه صيفي
مرديت بس ابتسمتله مالي خلك احد صعدت نمت عدت الايام واني ممتحنت اجلتهن عالدور الثاني اللي بعد شهرين الهي نفسي باي شي. بس بعده التعب بيه مروه وتحضيراتنا لعرسها جهزت وباجر حنتها كانت فرحانه كلش وكلما التقت عيوننا تدمع ووالدي وصل لحاله ميطلع من غرفته من يجي من المكتب ادري هواي تعبناه بس مو بيدي مشيت عدل حتى ارفع راسه
بس الوكت لواني بفضيحه واني مستوره وصارت حنه مروه وسكت والدي على موضوع رويده لحد مايخلص عرس مراوي حبيبتي عافت البيت بدموع امي وابويه وحتى حسين حتى رضا عيونه دمعت اخذها وراح وي توصيات والدي ووالدتي نور بيومها رادت تبات عدنا وي هدير لان ماتت بجي بس مقبل والدها اخذتها بيبيتها
ى
زواج مروه جان القشه التي قسمت ضهر البعير ماعدي احد اشكيله ماما
اخجل احجيلها مو مثل مروه اني قريبه منها ورويده كمت اتحاشاها بعد اخر مشكله لان من احجي وياها تضل تبجي
مرت ايام وبديت ادرس لامتحاناتي حرامات السنه تروح كلام بابا صح رغم اشتياقي الرهيب للي جان تارس حياتي مااعرف اخباره رووف من اساله عنه يكول
زين ميرد من اخابره محملني ذنب وياكم
ورجعت خاله رضا وعت كبت العيطه ببيتنا وحسين طب لرويده ملخها لانها خجلت ماما كدام المره ومقبلت تطلع من الغرفه وهم اجه رووف خابرته هدير تخاف على رويده من حسين وطب للغرفه ركض وضل المصايح بينهم
